الحدث- سان السلفادور
أدانت الكنيسة الكاثوليكية في سان سلفادور ثلاثة قساوسة من السلفادور بالاستغلال الجنسي لقصر خلال محاكمة كنسية، وقد تم وقفهم عن أداء مهامهم الكنسية.
بدوره، قال خوسيه لويس إيسكوبار رئيس الأساقفة في سان سلفادور إن فرانسيسكو غالفيز وأنطونيو مولينا وجيسس ديلغادو وأوسكار أرنولفو روميرو، تم فصلهم عقب محاكمة جنائية عقدت في الفاتيكان خلصت إلى أنهم ارتكبوا جرائم جنسية في الفترة ما بين عامي 1980 و2000.
ويجدر الاشارة إلى حكومة السلفادورية لم تدين الرجال الثلاثة بأي جرائم جنائية.
في المقابل، استبعد البابا فرنسيس التسامح مع العنف الجنسي ضد الأطفال وتعهد باجتثاث الاستغلال الجنسي في الكنيسة.