الخميس  25 نيسان 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

الحدث: أوهمْنا أنفسَنا سبعين عامًا بأنّ القضية الفلسطينية هي قضية العرب الأولى، وأنَّ تحرير فلسطين هو المقدمة للوحدة العربية، أو أنَّ الوحدة العربية هي الإرساءمقدمة لتحرير فلسطين.
الحدث: الثورة الفلسطينية المعاصرة نجحت في الإجابة عن أسئلة جوهرية منها: من نحن وماذا نريد. الأجوبة على هذه الأسئلة أصبحت جذوة الثورة التي تفجرت في وجه عالم فاجر وأصم، اعتقد أنه نجح في دفع الفلسطينيين إلى غياهب النسيان بتحويلهم لجماعات متفرقة من اللاجئين الذين ينتظرون الإغاثة الإنسانية
الحدث: مرت سنوات عديدة والعالم يرقب بردود فعل متفاوتة ما ترتكبه إسرائيل من جرائم مجانية ضد شعب أعزل؛ تهدم وتجرف ما شاءت من أراضيه - دون أية مبالاة- بغرض بناء المستوطنات عليها، ولا مشكلة إذ يقومون بتعطيل حركة أبناء هذا الشعب بين مدنهم وقراهم المحتلة
الحدث: كثيراً ما يتم النقاش حول توصيف الصراع العربي الإسرائيلي إن كان صراعاً دينياً أو سياسياً ، وتعتمد الإجابة عن تساؤل بهذا المعنى على الأرضية الفكرية التي ينطلق منها المجيب ، غير أن غالبية السياسيين والمثقفين في السنوات الأخيرة يفضلون توصيف هذا الصراع على أنه صراع سياسي
الحدث: حروبُ إسرائيل الجديدة، هو عنوانُ كتابٍ صدرَ عام 2012 لـ " أوري بن إليعازر " الَّذي يعملُ محاضراً في قسمِ علم الاجتماع والأنثروبولوجيا – الدِّراسات الإنسانيَّة – في جامعةِ حيفا.
الحدث: في قصة استشهاد الشاب محمد محمود خلف لافي، كما في عشرات قصص الشهادة ما يستوجب التوقف والتدقيق والمتابعة. لكي تعمد الهيئات والمؤسسات الرسمية والأهلية إلى مباشرة واجباتها ومسؤولياتها التي وجدت من اجلها، لا أن تكتفي بتسجيل القضية وتوثيقها وتكتفي بإصدار بيان، ثم تحيل الشهيد إلى السجلات الإحصائية.
في الوقت الذي تقوم فيه دولة الاحتلال بإجراءاتها المشددة في المسجد الأقصى، تُسمع صرخات كبيرة من الفلسطينيين في كل مكان تندد بالأحداث الأخيرة وتجاوزات الاحتلال بالمسجد المبارك. وتعي إسرائيل وغيرها إلى أي مدى يمكن أن تصل هذه التحركات، الأمر الذي يدفعها إلى كسر كافة المحاذير التي قد تبدو مخيفة حين تتابع التصريحات العربية والإسلامية حول الموضوع، ولكنها قد لا تبدو كذلك على المستوى المتعلق بتقدير المواقف العربية والإسلامية بالنسبة لإسرائيل، وإلى أي مدى يمكن أن تصل هذه المواقف. لذلك تدير دولة الاحتلال ظ
الحدث:السياق المتصل الذي نحن عليه اليوم، أننا ندّعي الفهم ولا نفهم، أو لا نريد أن نفهم، وفي رواية أخرى يراد لنا أن لا نفهم، وفي زمن "السوشال ميديا" نبحث عن اللايك، والتعليق، والشير.. نجامل هذا وننافق لذاك، لنضمن على أقل تقدير البقاء ضمن القطيع
ليس توقيت ولا مكان عملية الأقصى هو الإشكال، والذي يستدعي كل هذا الجدل الذي أثير على وسائل التواصل الاجتماعي في أعقاب العملية والإجراءات الغير مبرره التي اتخذتها حكومة الاحتلال، والتي تضمنت لأول مرة إغلاق الحرم القدسي الشريف، ومنع الصلاة فيه، أو الوصول إليه، بل الزمن والحالة التي تمر بها قضيتنا.
الحدث: هل تُقَلِّل معرفتنا بأنَّ لدينا ميلاً طبيعيَّاً لإطاعة السلطة من فُرَصِ إطاعتنا العمياء للأوامر الَّتي تتعارض مع الضَّمير الإنسانيّ ؟؟. لقد بُنيَتْ غُرَفُ الغاز في العصر الحديث – إبَّان الحرب العالمية الثَّانية - وأُنْشِئتْ قلاع ومعسكرات الاعتقال والموت في مختلف العصور