الخميس  25 نيسان 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

لم أعد اذكر أسم الفيلم الذي شاهدته منذ أعوام، والذي يتحدث عن محاولة اغتيال رئيس أمريكي في العاصمة الإسبانية مدريد، الفيلم يبدأ بمحاولة الاغتيال ويصل إلى لحظة سقوط الرئيس الأمريكي وحدوث انفجار في المنصة، عندها فقط يعود الفيلم إلى الجزء الأول ليروي الذين شهدوا الحادثة كل من زاويته.
مرة اخرى نعود لنقاش مسألة ان (المياه حق إنساني) (المياه ليست سلعة) ( لن يكون مجديا خصخصة قطاع المياه). مرة أخرى نعود للتأكيد ( المواطن/ة يجب ان يدفع كامل مستحقاته على داير اغورة ) (المواطن يجب ان يلتزم ويرفض الوصلات غير القانونية ).
الحدث: الدعوة لمحاربة الفساد وإصلاح النظام السياسي الفلسطيني ليست حديثة العهد بل تعود للسنوات الاولى لقيام السلطة ،حيث ارتفعت أصوات مواطنين شرفاء وبعضهم من داخل حركة فتح ومن السلطة تحذر من خطورة الفساد وأوجه الخلل في إدارة السلطة ، ومع أن الفساد آنذاك كان محدودا بل وكان الحديث عن الفساد مبالغا فيه وأكبر من الفساد ذاته ،إلا أن الشعب ادرك أنه لا يمكن مقاومة الاحتلال حتى بالوسائل السياسية والدبلوماسية مع وجود أشخاص فاسدين في المؤسسات العامة وفي الاجهزة الأمنية
الحدث: يتحدثون هذه الأيام عن وجود مفاوضات سرية بين الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني... وفي هذا الخصوص نود أن نستعرض، وبشيء من التفصيل مسألة التسوية السياسية بين العرب وإسرائيل عموماً وبين الإسرائيليين والفلسطينيين على وجه الخصوص. تستدعي ضرورات البحث العلمي معالجة كثير من القضايا والتساؤلات المتعلقة بهذه المسألة التي تعددت الآراء والمواقف حول مبرر انطلاقها، وتكاثر مساراتها، والنتائج التي نجمت عنها، وما إلى ذلك من جدلٍ لا يزال ملتهباً، بشأن طبيعة مصيرها ومآلها.
الفتحاويون الجدد / بقلم :رامي مهداوي في الآونة الأخيرة أينما أذهب أجد الأغلبية من حولي تحمل فقط حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الواقع المتدهور الذي وصلت له القضية الفلسطيني، ولا يتم تحميل أشخاصمعينين بحد ذاتهم سوء الفعل الي إفتعلوه، ربما بسبب حالة الخوف من تبعات تحميل المسؤولية لفعل الفاعل ويكتفي بالتحدث بشكل عام. وهنا أنا أرفض تحميل الحركة كحركة المسؤولية التامة لأي فعل يقوم به الفاعل، وإنما عتبي على الحركة بكافة أطرها بعدم محاسبة الفاعل على فعله_مهما كان إسم ومسمى الفاعل_.
الحدث: المسلسلات التي ملأت الشاشات خلال شهر رمضان أثبتت بالدليل القاطع أن الفن الدرامي العربي يعاني من فقر مدقع في النصوص والأفكار والإخراج والحوارات. وينطبق عليها التعبير الشامي (لت وعجن).
الحدث: في الفيلم الوثائقي الذي أعده "عدي الطويسي"، ونشره على موقعه، تناول مسألة تغوّل التكنولوجيا على الإنسان وافتراسها له، محذراً من تحوله عبداً لها، بعد أن صنعها بيديه لخدمته. يقول "الطويسي" في بداية الفيلم: "في كل يوم جديد تقدم لنا الحياة عشرات الفرص، تعطينا إياها بأشكال متعددة، وتحاول جذب انتباهنا بشتى الطرق
بقلم: فكري جوده ضجّت وسائل الإعلام العالمية صباح اليوم 14/7/2015 بنبأ رئيس واحد وهو توقيع اتفاق الجمهورية الإسلامية الإيرانية ودول 5+1 (بريطانيا والصين وفرنسا وروسيا والولايات المتحدة، والمانيا) على اتفاق ينهي أزمة الملف النووي الإيراني الذي خيمت آثارها بقسوة على الاقتصاد الإيراني الضخم خلال السنوات العشر الأخيرة ، ومنذ تطبيق إجراءات الحصار المصرفي والنفطي الصارم الذي طبق منذ العام 2011.
الطريقة التي تجري فيها عملية "تبليع" الاتفاق بين الدول الست وإيران. تنطوي على نوع من التنافس المسبق على تسويق النتيجة... انطلاقا من وجود معارضات قوية لدى الطرفين، بشأن الصفقة من خلال ما تسرب عنها.
السؤال هنا، هل في العنوان شبه تخط للحدود؟ الحق أني لا أدري تماماً، ولكني حينما أتابع بكل شغف ممكن الكاتبة اليهودية الأمريكية "ليزلي هازلتون" وهي تناقش في كتابها عن النبي محمد، صلى الله عليه وآله وسلم، «المسلم الأول.. قصة محمد»، لتكتب سيرة سيدنا محمد "ص" بكل جمال وحب