الجمعة  19 نيسان 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

فى معرض رده على سؤال "هل هناك شيء كان بإمكان الأونروا القيام به بشكل مختلف (في غزة)؟
كارثة إنسانية حقيقة.. يعيشها أهالي قطاع غزة المكلوم بعد حوالي أربعة أشهر من الحرب التي قتلت صغارا وكبارا ويتمت أطفالا وهدمت بيوتا وهجرت سكان القطاع
تعتبر الهيئات المحلية في فلسطين، الأكثر تماسّاً مع احتياجات المواطن من الخدمات الحيويّة المختلفة، كون المشرّع الفلسطيني منحها، تبعاً لقانون الهيئات المحلية رقم (1) لسنة 1997
يوما تلو الآخر، تتضح مخططات حكومة الاحتلال بفرض ما تسميه «التهجير الطوعي»، والذي هو في الواقع هدف استراتيجي لحكومة عصابة الحرب
وَقَـر في أذهـان العـرب والمسلـميـن، شعـوبـاً ونُـخـبـاً، ومنـذ عـهـدٍ بعـيد، شـعـورٌ حـادّ بـأنّ بيـنـنا والغـرب جَـفـاءٌ مستحـكم يبـلـغ بعـضُـه عـتـبات العـداء
نشرت صحيفة يديعوت أحرنوت في الحادي والعشرين من الشهر الجاري كانون الثاني/ يناير، خبرا عن تمكّن شركة تُدعى "Mentfield Logistics" من توريد السلع القادمة إلى "إسرائيل"
كشفت وحشية حرب الإبادة الإسرائيلية على شعبنا في قطاع غزة، والإرهاب الاستيطاني الذي يمارسه جيش نتنياهو ومستوطنوه في الضفة
منذ أكثر من المائة يوم، تَشِنُّ إسرائيل عدوانها على قطاع غزة، يرافقها عدوان بوسائل متعددة على الضفة الغربية، من اقتحامات وحصار وتقطيع أوصال بمئات الحواجز
شكل السابع من أكتوبر ليس فقط مجرد صدمة لاستعلائية المؤسستين العسكرية والسياسية في اسرائيل، بل و عنوان فشل استراتيجي لكليهما على الأصعدة الأمنية
هي الأحداث تتكرر، والتاريخ يعيدُ نفسه، والمُدن تُباد، والمراثي تعيدُ اللحن الحزين، والبيوت تموت إذا غاب سكّانها، والناس يموتون أيضًا إذا غابت بيوتهم،