الأربعاء  24 نيسان 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

لا تخلو السياسة الأمريكية من توجيه بعض النقد لممارسات إسرائيل وسياساتها بين حين وآخر، ولكن هذه الانتقادات تظل في إطار الصداقة الاستراتيجية بين الإدارات الأمريكية وحكومات إسرائيل المتعاقبة. وعندما يدين مسؤول أمريكي أو يوجه نقداً للسياسة الإسرائيلية غالبا ما يحاول أن يجد تبريراً للفعل الإسرائيلي أو الجريمة الإسرائيلية.
الحدث: هذا العنوان سيرٌ في حقل ألغام، كالألغام المزروعة في المنطقة العربية ولا يعرف أحد متى تنفجر، كمحاولة فهم ما يجري في المنطقة، ضمن التحالفات المنطقية وغير المنطقية بين القوى اللاعبة على المسرح العربي،
الإستكشاف والتركيز والتعزيز والتشجيع وتنمية المهارة والوقت الكافي لحصول ذلك ولتحقيق النَّتائج واستثمار المهارات. تِلْكُمو هي شروط اكتشاف العبقريات لدى الأفراد؛ ومُحَفِّزات الطَّاقات الكامنة لديهم، على اختلافها وتفاوتها؛
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من أنقرة وقف العمل بمشروع "دفق الجنوب" لنقل الغاز الطبيعي الروسي عبر بلغاريا وصربيا وهنغاريا إلى أوروبا وحتّى النمسا، محمّلا الحكومة البلغارية مسؤولية فشل إتمام بناء هذا المشروع بكلفة ضخمة تبلغ قرابة 40 مليار يورو، ويهدف للالتفاف على قناة أوكرانيا لنقل الغاز الروسيّ إلى أوروبا.
الحدث:عنوانُ المقالِ هو عجز بيت شعريّ "لأبي العلاء المعرِّي" يعبِّر عن أزمة وجود تصف مأزق الإنسان حين يتشبّث بالباطل. مفارقة تجعل حياة كاملةً بلا معنى، وتحملُ صاحبها على كآبة متعبة بسبب الزَّيف الذي يراه على حقيقته، ويرى نفسه غارقا فيه
الحدث:ما دمنا نخوض معركة دبلوماسية على الصعيد الدولي وفي هيئات الامم المتحدة ( الجمعية العمومية ، ومجلس الأمن وغيرها ... ) ونعلن على لسان المفاوض الفلسطيني أن الصراع الفلسطيني – الاسرائيلي قد انتقل من كونه صراعاً ثنائياً الى صراعاً دولياً، وانسجاماً مع هذا الانتقال فإن إغفال القرار 181 لعام 1947 من بين تلك القرارات التي نعلن تمسكنا بها هو خطأ دبلوماسي سياسي، وهو أمر غير مفهوم!.
الحدث: لم يكن ما حصل في عام 1989م من جهة تفكك الإتِّحاد السُّوفييتي حدثاً عابراً في سياق التاريخ المعاصر لكوكبنا؛ وفيما يخصُّ تحديد مستقبل السياسة الدَّولية؛ في العقدين الَّذين تليا ذلك؛ فقد كان عام 1989 محطَّةً تبدل فيها وجه أوروبا ومن ثمَّ وجه العالم
بعض الأشخاص يكتبون التاريخ وفقاً لرؤيتهم وعلى طريقتهم وحسب انتماءاتهم.. والبعض يكتبه تقرباً إلى جهة معينة أو "مسح جوخ" طلباً لمنفعة شخصية.. وآخرون يندمجون شيئاً ما مع الأحداث ويحولونها إلى إحدى سيناريوهات بوليوود! ما أقبحك أيها التاريخ.. وما أقبح من يكتب حكايات لا تمت للواقع بصلة.. والتوقيت دائماً ما يأتي في صميم الحدث
حين يُقرأ وضعنا بحياد تام، يبدو أننا نحقق ما هو قريب من المعجزة، وحين أدقق في العديد من الانجازات الفلسطينية، تمتلئ روحي بالثقة بأن رهاننا على قوة الإبداع في الحالة الفلسطينية هي أكبر وأهم ما يمتلك الفلسطينيون في صراعهم من أجل البقاء والتقدم وتقرير المصير.
الحدث: ثمة جدل فلسطيني واسع رافق أبرز حدثين هذا الأسبوع، وكأننا في حالة أشغال شاقة لعقولنا حتى إشعار آخر، الأول يخص استضافة تلفزيون فلسطين للمدعو "توفيق عكاشة"، والثاني خبر رحيل الشاعر اللبناني "سعيل عقل"، إذ عُرف الشخصان بعدائهما المفرط للفلسطينين، مع ضرورة تسجيل ملاحظة الفارق الشاسع بين الأول والثاني من حيث القيمة الفكرية والثقافية، وحتى الإعلامية.