السبت  20 نيسان 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

الصورة اتضحت الان والكيانات الفلسطينية الدافنة رؤوسها في رمال التمنيات بان ما يحصل "شدة وتزول" لم يدركوا بعد ان دولة الكيان تسير بخطى محمومة لتحقيق "نصرًا" استراتيجيا مؤزرا سعوا اليه لعقود خلت.
ابتدأ المشروع الصهيوني مع انعقاد مؤتمر بازل في تسعينيات القرن التاسع عشر مروراً بوعد بلفور وحروب الاستقلال وصولاً إلى الذروة
في كتابي " غزّاوي.. سردية الشقاء والأمل" الذي أشهرته في مدينة غزة الصيف الماضي الذي كان لاهباً، وكأن الحياة كانت تغلي فيه على برميل بارود
تعاني السلطة الوطنية الفلسطينية من أزمة مالية متجدّدة، بلغت أشُدّها إثر حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة، وقرصنة إسرائيل المتصاعدة لإيرادات المقاصّة
شارك نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، اليوم في جلسة حوارية ضمن أعمال مؤتمر ميونخ للأمن، بعنوان "السلام المجزأ، ومستقبل العلاقات الإسرائيلية الفلسطينية”.
بعد أقل من أسبوع على إجتماع الرياض الوزاري، لوزارء خارجية السعودية وقطر ومصر والأردن والإمارات، إضافة إلى أمين سراللجنة التنفيذية لمنظمة التحريرالفلسطينية
المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني.. لا تهجر السفينة.. لا تستقيل
هذا السؤال يلخص ويكشف أهداف الحرب المباشرة وغير المباشرة، وما رافقها من فظائع وحشية، وجرائم تصل حد الابادة الجماعية
يعدّ نتنياهو أن من لا يريد احتلال رفح لا يريد أن تنتصر إسرائيل، وهو مصمم على خوض معركة رفح على الرغم من المعارضتين الداخلية والخارجية،
ما زالت المفاوضات حول ورقة صفقة باريس الخماسية داخل عنق الزجاجة دون قدرة الأطراف المباشرة على رفضها أو الموافقة عليها. فالمفاوضات تجري بشأن قضايا جوهرية