 |
 عندما كتب محمود درويش قصيدته الفذة "حالة حصار" متسائلا: "مَن مات ...مَن؟" لم يقصد حينها البحث عن جواب يُعَيّن من خلاله اسم الضحية المقتولة أو معرفة اسمها، فقد أردف مكتفيا بتحديد أنها: "الشهيدة، بنت الشهيدة، بنت الشهيد، وأخت الشهيد، وأخت الشهيدة، كِنة أم الشهيد، حفيدة جد الشهيد، وجارة عم الشهيد..إلخ..إلخ"، حيث تصبح المفعولية بالفلسطيني وصفا متكاملا لتحديد هويته |
|
 |
 أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، عن الدفعة السادسة من المعتقلين ضمن اتفاق وقف إطلاق النار.
|
|
 |
 أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، عن الدفعة الخامسة من المعتقلين ضمن اتفاق وقف إطلاق النار.
|
|
 |
 أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني، أنه من المقرر الإفراج عن 90 معتقلا في سجون الاحتلال الإسرائيلي يوم غد السبت، ضمن الدفعة الرابعة من اتفاق وقف إطلاق النار.
|
|
 |
 بتلقائية تنبض بحس إنساني يفيض على اتساع الكون، انطلق الغزيون والغزيات يهنؤون بعضهم بالنجاة من إبادة استهدفت على مدار 471 يوماً حياتهم بوحشية لم يشهدها التاريخ المعاصر.اختلطت فيها الدموع بين مشاعر الفرحة بالنجاة مع دموع الحزن |
|
 |
 نحب بيروت، ولا نشفى من حبها، مثلما نحب تونس ولا نرجوا شفاء من حبها كما قال محمود درويش. ونحب بيروت مثلما نحب الجزائر، أو الكويت، أو القاهرة، فحب المدن أصيل وأعمق من حب الناس للناس. وحب بيروت حب حائر، كأنك تحب نجمة، فبيروت رغم كل المحن ما زالت نجمة المدن العربية، وما زالت "ست الدنيا" كما قال نزار قباني فيها. |
|
 |
 السادس من آب وعلى الساعة الثانية ظهراً من العام 1982، ألقت طائرة إسرائيلية، قنبلة فراغية على بناية تقع في محلة الصنايع ببيروت الغربية، ما أدّى إلى تدميرها وقتل جميع ساكنيها.
|
|
 |
.png) في خضم هذا التسارع المحتدم للأحداث والوقائع المستجدة آنيا في ظل حرب الإبادة في فلسطين في غزة، سيصطدم المراقب دائما بسؤال التفكير في الحدث: حدث يقع بسرعة فائقة يتلوه حدث آخر بسرعة أعلى في متوالية من الأحداث المتنافسة في سرعتها، بينما كل حدث منها هو واقعة بحد ذاتها، تخلط امتدادات الزمن التاريخي القصير والمتوسط والطويل، بحيث يصعب تقعيدها في زمنها الصحيح للتفكير فيها. وسيأتي سؤال "كيف يمكن أن نفكر في فلسطين؟" |
|
 |
 أحيت مؤسسة ياسر عرفات، اليوم الأحد، ذكرى ميلاد الأديب الثائر ماجد أبو شرار، في قاعة المنتدى بمتحف ياسر عرفات.
|
|
 |
 نجحت الناشطة الحقوقية الفرنسية والمحامية ذات الأصول الفلسطينية ريما حسن في حجز مقعد لها في البرلمان الأوروبي، في الانتخابات التي جرت على مدى 4 أيام، |
|