سجل العام 2020 رقما قياسا من الأحداث والكوارث غير المسبوقة التي هزت العالم على مدار العام، وتنوعت هذه الأحداث بين وفاة واغتيالات وكوارث طبيعية وانفجارات، وصولا إلى فيروس كورونا الذي حصد أرواح ملايين البشر وغيّر مجرى الحياة.

نفت حركة حماس، اليوم الإثنين، 14 ديسمبر 2020، وجود تقدم في ملف تبادل الأسرى مع الاحتلال الإسرائيلي.

نشرت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية تقريرًا يتحدث عن الدور الذي يلعبه محمد دحلان من منفاه، وهو أشد أعداء الرئيس الفلسطيني محمود عباس، في هندسة اتفاقيات التطبيع العربية مع "إسرائيل" والتي أغضبت الرئيس الفلسطيني والقيادة الفلسطينية.

قالت مصادر استخباراتية غربية لصحيفة "التايمز" البريطانية الجمعة، إن حركة حماس تستخدم قاعدة سرية في تركيا، من أجل تنفيذ هجمات إلكترونية وعمليات استخبارات، ضد خصومها في العالم العربي.

يثار سؤال "هل المصالحة نوايا صادقة أم تكتيك؟" في نقاشات الناس حول جدية حراك المصالحة، ويغلب لدى العامة الاستنتاج المشكك بإمكانية النجاح مع بقاء الأمنيات حاضرة.

كشفت صحيفة هآرتس العبرية، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي لم ينشر القبة الحديدية في مدينة أسدود قبل الاتفاق الإماراتي البحريني الإسرائيلي في واشنطن، وهو ما يفسر أن أحد الصواريخ، التي أطلقت الثلاثاء الماضي، قد سقط على تجمع للمستوطنين وأدى لإصابة اثنين منهم.

قالت مصادر فلسطينية للقناة 13 العبرية إن حركة حماس تطالب بأجهزة طبية لمحاربة انتشار فيروس كورونا من بينها أجهزة تنفس اصطناعي، وإطلاق سراح عدد من الأسرى، وأن يتم تنفيذ صفقة تبادل للأسرى على مراحل، كجزء من الترتيبات في قطاع غزة.

أعلنت حركة المقاومة الإسلامية حماس، الإثنين، التوصل إلى تفاهمات لاحتواء التصعيد، وإجراء عدد من المشاريع في قطاع غزة.

أفادت هيئة البث الإسرائيلية "كان" مساء الجمعة، بأن محادثات الوساطة التي يجريها الوفد المصري مع إسرائيل وحركة "حماس" وصلت إلى طريق مسدود.

يجمع عدد من المحللين في الشأن الإسرائيليين في حديث مع صحيفة الحدث، على أن ما يتم تناقله في وسائل الإعلام الإسرائيلية عن رفض دولة الاحتلال لمطالب الفصائل الفلسطينية في قطاع والتي نقلت عبر الوسيط المصري، لا يعدو كونه تكهنات إعلامية لأن الوفد المصري لم ينقل بعد للفصائل حقيقة الموقف الإسرائيلي.