السبت  20 نيسان 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

#الثورة_الفلسطينية

لقاء مع أحد صانعي الانطلاقة 1/1/65 (نحن ننتظر القمر)

(نحن ننتظر القمر) صورة جميلة في غاية الشفافية المشوبة بالدقة الكبيرة في التطابق بين المشبه والمشبه به في جميع أوجه الشبه.

لقاء مع أحد صانعي الانطلاقة 1/1/65 (نحن ننتظر القمر)

(نحن ننتظر القمر) صورة جميلة في غاية الشفافية المشوبة بالدقة الكبيرة في التطابق بين المشبه والمشبه به في جميع أوجه الشبه. نحن ننتظر القمر.. ترنيمة وصفية في منتهى الجمالية المضمخة بكل صيغ وتعابير إيحاءات الرومانس، والعذوبة والرقة، ففيها تستشف أشياء كثيرة وكثيرة، الانتظار والأرق الناجم عنه، الاستعداد للترقب والجلد، التهيؤ للقاء الحبيب، القدرة على الانتظار الطويل من أجل استقبال الفرح الآتي، وثمة أشياء أخرى كثيرة.

دلالات الظاهرة المسلحة وأزمة القيادتين الإسرائيلية والفلسطينية| بقلم: جمال زقوت

لا شك أن عودة مشهد الصراع لظاهرة المقاومة المسلحة، إنما يعكس بصورة عميقة مدى فشل مشروع التسوية الذي راهنت عليه قيادة منظمة التحرير الفلسطينية، وألقت في رهانها هذا كل تاريخ وإنجازات الثورة الفلسطينية، بما في ذلك إنجازات انتفاضة الشعب الفلسطيني الكبرى عام 1987.

اختارات الحدث| صلاح الدين الحسيني "أبو الصادق"

صلاح الدين الحسيني "أبو الصادق"، شاعر الثورة الفلسطينية:

هل تحيل إسرائيل السلطة إلى التقاعد؟!| بقلم: جمال زقوت

لم تشهد القضية الفلسطينية منذ مئة عام مثل هذا الانسداد ومحاولات فرض العزلة عليها، فنكبة عام 48 سرعان ما تلتها ثورة يوليو في مصر، ومن ثم بدء تشكل حركات المقاومة منذ أواسط الخمسينات، أما المجموعة التي ظلت صامدة على الأرض فلعبت دوراً محورياً في حماية الهوية

وداعا سامي سرحان.. كتبت لتبقى حيا فكان عزاؤك الكلمة

لن يكون لـ سامي سرحان مقالا في هذا العدد لصحيفة الحدث الفلسطيني، لقد غاب أبديا بعدما أدى رسالته، بقلمه وفكره ووعيه، الذي حاول من خلاله أن يفسر ما نعيشه ويعيش فينا.. لن تنتظر أسرة الحدث بعد اليوم سرحان ليرسل مقاله المكتوب بالحبر الأزرق، كما يحب

31 عاما على اغتيال القادة أبو إياد وأبو الهول والعمري

يصادف اليوم، الرابع عشر من كانون الثاني/ يناير، الذكرى الــ 31 لاغتيال القادة الثلاثة صلاح خلف "أبو إياد" عضو اللجنة المركزية لفتح، وهايل عبد الحميد "أبو الهول" عضو اللجنة المركزية لفتح، فخري العمري "أبو محمد" أحد المساعدين المقربين لأبي إياد في جهاز الأمن الموحد، وذلك خلال حضورهم اجتماعا في منزل أبو الهول في مدينة قرطاج بتونس عام 1991.

فيلق الإعلام.. الحضور القوي والرحيل الهادئ| بقلم: نبيل عمرو

هذا الفيلق انطلق في ذات اللحظة التي انطلقت فيها الثورة الفلسطينية التي يحتفل الآن بذكراها السابعة والخمسين، الاشتباك في حرب الحبر والورق والقلم والأثير.

ثورة مستمرة حتى النصر

مع قرب انتهاء العام، وفي كل عام، وعندما يحين موعد الاحتفاء بذكرى انطلاقة الثورة الفلسطينية يتردد في ذهني سؤالان: أما الأول فهو: "هل انتهت الثورة؟" هل انقضى عهد الثوريين والثوار والنضال الثوري، وأصبحنا مجرد أشخاصٍ عاطلين عن الثورة نتيجة مفاعيل عديدة فعلت فعلها بالفلسطيني منذ أن نبذت قيادتنا السياسية فكرة التحرير الكامل لفلسطين الكاملة

سؤال الشرعية.. بين أصالة الحقوق وفتات التسهيلات/ بقلم: جمال زقوت

ممّا لا شك فيه أن الثورة الفلسطينية المسلّحة والانتفاضات الشعبية المتتالية، سيّما الانتفاضة الكبرى لعام 1987، كانت قد وضعت القضية الفلسطينية في مركز الاهتمام الإقليمي والدولي، وانتزعت، بجدارة، الاعتراف بمنظمة التحرير ممثلًا شرعيًا لشعب فلسطين وناطقًا وحيدًا باسم قضيته في كافة المحافل الدولية والعربية والإقليمية