الخميس  25 نيسان 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

#غسان طوباسي

ننتصر بالوحدة والصمود والكفاح وليس بالأساطير والمرويات| بقلم: غسان طوباسي

ننتصر بالوحدة والصمود والكفاح وليس بالأساطير والمرويات| بقلم: غسان طوباسي

في ذكرى مائة عام على إنشاء عيادة الطوباسي لطب الأسنان/ بقلم: د. غسان طوباسي

في مثل هذه الأيام قبل مائة عام، أي في صيف عام 1922، يعود الشاب ميخائيل طوباسي "جدي لوالدي" من رحلة دراسية استمرت أربع سنوات متتالية من دمشق بعد حصوله على شهادته الجامعية في طب الأسنان وذلك بعد أن تم تهريبه بمساعدة جده لوالدته للسفر إلى الشام حتى لا يخدم بالجيش العثماني "إبان الحرب العالمية الأولى" فبحكم أنه كبير إخوته وهم أيتام الأب وهو المعيل الأهم للعائلة فلم يستطيع تركهم إلى المجهول ولأن القانون العثماني كان يُعفي من يحمل شهادة جامعية من الخدمة بالجيش ولهذا السبب سافر إلى دمشق لوحده ليعو

رسالة مفتوحة إلى رئيس وأعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح/ بقلم: د.غسان طوباسي

تفاجأت كما الآلاف غيري من أبناء هذا الوطن الجريح بتغير علم الحركة وإضافة جملة لها مدلول ديني واضح وهي شعار لطائفة دينية معينة إحدى مكونات الهوية الفلسطينية حتى ولو كانت الأكبر . إلا أن الهوية الفلسطينية الجامعة والتي تشكلها حركة فتح والتي بسببها انطلقت عام 1965م نتيجة غياب هذه الهوية من برامج الأحزاب العاملة في وسط الشعب الفلسطيني آنذاك حيث كانت القوى إما قومية أو اإسلامية أو شيوعية، فتأسست حركة فتح في حينه لتملأ هذا الفراغ مُعلنة انطلاق الثورة الوطنية المعاصرة لشعب استمد تاريخه وهويته من

بعد أن قال المواطن الإسرائيلي كلمته فهل لنا كلمة لنقولها؟

لن نخوض في تحليل نتائج الانتخابات الإسرائيلية فهذا ليس مجالنا، ولكن ملاحظتين سريعتين بخصوص موضوعنا وهما، أولا: اتفاق الجمهور الإسرائيلي عامة على يهودية الدولة والتمسك بيهودا والسامرة ووحدة أورشليم والتنازل عن غزة لتصبح مستقبلاً دولة الفلسطيني والتوحد في مواجهة الخطر الخارجي الدائم والهادف إلى القضاء على دولة إسرائيل.

التحالف الديمقراطي الفلسطيني تجربة الفرصة الأخيرة/ بقلم: د. غسان طوباسي

التحالف الديمقراطي الفلسطيني تجربة الفرصة الأخيرة بقلم: د. غسان طوباسي

أي مجتمع نريد ؟؟ / بقلم : د.غسان طوباسي

منذ أن تكونت الشخصية الفلسطينية المعاصرة و نحن نعيش حالة من الاضطراب و عدم الوضوح في طبيعة المجتمع و الدولة التي نطمح الى بناءها. ان الشخصية الفلسطينية المستقلة و التي تشكلت بوضوح ترد على المشروع الصهيوني الأستعماري في بدايات القرن الماضي

رسالة مفتوحة إلى وزير التربية والتعليم / بقلم : د. غسان طوباسي

قبل حوالي العام أرسلت لك تسجيلاً لحفل حصل في إحدى مدارس محافظة رام الله والبيرة حول تكريم الطالبات اللواتي تحجبن مؤخراً

رسالة مفتوحة لرئاسة الوزراء حول عيد الفصح

بقلم: د. غسان الطوباسي أحزني بل وآلمني كما الآلآف غيري من أبناء شعبي تجاهل الحكومة لأول مرة عن اعتبار عيد الفصح عطلة رسمية باعتبار أن قضية قيامة المسيح غير معترف بها في الديانة الإسلامية وبالتالي فهو عيد يخص طائفة بعينها وليس عيداً وطنياً. بداية من الممكن نفهم هذا التفسير لو كان النقاش يجري على مستوى حكومة السعودية أو قطر أو ماليزيا مثلاً، و ذلك لكونها دول إسلامية بحتة وتسير وفق الشريعة الأسلامية وبالتالي فالفهم المسيحي لصعود وقيامة السيد المسيح تتناقض مع الفقه الإسلامي فهذا حقها و