الجمعة  19 نيسان 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

محمود درويش

الاتحاد العام للكتّاب والأدباء: محمود درويش البقاء السرمدي لعشاق الوطن والكلمة المبدعة

أصدرت الأمانة العامة للاتحاد العام للكتّاب والأدباء الفلسطينيين، بيانًا في الذكرى الثالثة عشرة على رحيل الشاعر الكوني محمود درويش، جاء فيه:

محمود درويش في مصر - المتن المجهول لـ سيّد محمود

صدر عن منشورات المتوسط -إيطاليا، كتاب جديد للكاتب والصحفي المصري سيّد محمود، حمل عنوان: "محمود درويش في مصر – المتن المجهول". وهو كتاب استقصائي أدبي يتضمّن نصوصاً ووثائق تُنشر للمرَّة الأولى، ويكشف تفاصيل الفترة التي قضاها محمود درويش في مصر بين عامي 1971 و1973 في القاهرة، ونشاطه الإبداعي والصُّحفي خلال توقيت سياسيٍّ بالغ الدقة إقليميَّاً وفي الداخل المصري، فحين وفد الشَّابُّ الثلاثينيُّ إلى مصر كان هناك مسرحٌ سياسيٌّ متكاملٌ، وخشبةٌ جاهزةٌ والكل في انتظار بطل يعتلي هذه الخشبة ويشغل المكان، لأن

ماجد أبو شرار... لماذا وكيف؟| بقلم: نبيل عمرو

هكذا استهل محمود درويش رثاءه الحار لأقرب الأقربين إليه ماجد أبو شرار. كانت الصلة بين المبدعين في مجالي الأدب والسياسة كصلة توأمين ولدا كي لا ينفصلا.

محمود درويش في حكايات شخصية (الحلقة الأخيرة)

كما يعرف اصدقاؤه، فقد تزوج مرتين ، وكما كتب استقالته من الموقع القيادي الرسمي قبل ان يتسلمه، فقد كان ومنذ اليوم الاول للزواج يفتش عن ذريعة للطلاق، كان تفسيره لكرهه الزواج، بسيطا ونمطيا، ولا ينطوي عن فلسفة استثنائية، هو ذات التفسير الذي يقدمه الذين يتزوجون ثم يطلقون ، الحرية، عدم تحمل مسؤولية العناية بالاسرة والاطفال، اريد التحليق في فضاء الحياة الرحب بلا قيود، ثم من يطيق العيش مع امرأة تحت سقف واحد، ويؤدي الحب وطقوسه كاجراء وظيفي؟ إلا انه كان يحب المرأة ، شريطة ان لا تكون قدراً دائما في حياته، و

محمود درويش في حكايات شخصية (الحلقة الحادية عشر)

فاجَأَنا ياسر عرفات بأنه لم يفاجئنا. كأنّ تطابقاً بين الشخص المريض والنص المريض قد حدَّد مسبقاً صورة النهاية، وحرم البطل التراجيدي من اضفاء خصوصيته على القَدَر. فلا معجزة هذه المرة، ولا مفاجأة، منذ أصبحت التراجيديا، المصورة في مسلسل تلفزيوني طويل، يومية ومألوفة وعادية!

محمود درويش في حكايات شخصية (الحلقة العاشرة)

فصل الخريف ما يزال مستمراً، هل تخاف الشتاء؟ محمود: أنا أرجئ هذا التقويم، أريد أن أرى الخريف لكي أنتج أكثر، لأن الشتاء فصل الموت.. لا أريد أن أموت، مت بما يكفي. هذه إرادتي، ورغبتي، وحيلتي الشعرية، لا أريد لهذا الخريف أن ينقضي الآن، أريده أن يمتد لأن ما بدأته من كتابة لم يكمل حلقته بعد، فما يزال المشروع مفتوحاً على إضافات وتحسينات وتمنياتي في العام الجديد أن يطول الخريف أكثر، لكي آخذ وقتاً وأكتب ما لم أكتب حتى الآن.

محمود درويش في حكايات شخصية (الحلقة التاسعة)

كلامك مع مارسيل والياس أثار في داخلي رغبة السؤال عن المدن في حياتك، القدس، حيفا، وحياتك في بيروت وباريس والقاهرة، المدن التي رأيناها في قصائدك..

محمود درويش في حكايات شخصية (الحلقة الثامنة)

تكلمنا كثيراً عن الشعر، ولكنني أود الكلام الآن عن المرأة في حياة محمود درويش منذ الحب الأوّل، أنت لا تحب هذه المفردة، وسأترك لك تصحيحها..!! محمود: أولاً دعني أعترف بأنني خجول، ولستُ جريئاً إلا عندما أكتب عن الحب، ولكن عندما أتكلّم عنه في مقابلة فهذا يسبب لي حرجاً شديداً.. وماذا لو حاولنا كسر هذا الحرج؟

محمود درويش في حكايات شخصية (الحلقة السابعة)

هل تسمح لي يا محمود بأن أتدخل في أشياء كثيرة قبل أن نبدأ المقابلة؟ أجاب: بالطبع، ولكن مثل ماذا؟ قلت: حاول ان ترتدي ملابس لم يسبق أن ظهرت بها على شاشة التلفزيون. قال ضاحكا: هذا شرط تعجيزي، لأنني لا أضع على كل بدلة علامة، ولم أكتب عليها سيرة حياتها، فسامحني في هذه النقطة.

محمود درويش في حكايات شخصية (الحلقة السادسة)

تكرس محمود درويش كواحد من أهم شعراء القرن، بدأ الصعود وفق المعادلة البسيطة والبليغة، العالمية جذرها محلي، والمحلي هو الحالة الفلسطينية المعجونة بالمأساة، والمتداخلة مع محيطها العربي حيث الانتماء القومي واللغة الأساس، قبل أن يتطلع الى أن يعرفه العالم ويقرأه، فقد ثبت أقدامه في التربة الفلسطينية والعربية، صار مميزاً في بيئته ومتفوقا في لغته ومشهورا في محيطة، هنا لا يسعى محمود درويش الى العالمية، بل هي من تسعى إليه، ولن تسعَ إلا إلى مبدع صار رمزاً أو معلماً في مجتمعه ومحيطه، غير المقالات، والمقابلات