الخميس  28 آذار 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

#زياد البرغوثي

الفصل الثاني من المشروع الصهيوني من مسافة الصفر/ بقلم: زياد البرغوثي

ابتدأ المشروع الصهيوني مع انعقاد مؤتمر بازل في تسعينيات القرن التاسع عشر مروراً بوعد بلفور وحروب الاستقلال وصولاً إلى الذروة

لا رئيس بعد الرئيس| بقلم: زياد البرغوثي

يتردد منذ فترة في لقاءات الغرف المغلقة والمُشْرعة سؤال قديم جديد مَن بعد أبو مازن..؟

تجار الشنطة/ بقلم: زياد البرغوثي

أشعر بالحزن والأسى والخجل والغيرة وأنا أُتابع المسيرات التي تجتاح المدن والبلدات في دولة الاحتلال، دفاعاً عن استقلال القضاء والتشريع وقِيّم الديموقراطية،

جامعة بيرزيت.. أزمة مؤسسات أم أزمة وطن/ بقلم: زياد البرغوثي

لم أحظ يوماً بشرف أن أكون طالباً من طلابها، ولكن خلال فترة عملي العام في النقابات المهنية الذي امتد لعدة سنوات طويلة كانت جامعة بيرزيت بأركانها الثلاثة من الإدارة والعاملين والطلبة؛ البوصلة الوطنية لساحة العمل الوطني، فالإدارة كانت في صُلب القرار الوطني، ونقابة العاملين من قيادات العمل الوطني، والحركة الطلابية ذراع وخلايا الفصائل والتنظيمات والأحزاب السياسية..

مروان قبل فوات الأوان | بقلم: زياد البرغوثي

بالعودة خطوات الى الوراء حين اختُزِلت الحالة الوطنية الفلسطينية بإتفاق أوسلو للمرحلة الانتقالية، واخذت حركة فتح وقياداتها

نحن أقوياء بشهدائنا ضعفاء بأحيائنا | بقلم: زياد البرغوثي

استشهاد الصحفية شيرين أبو عاقلة أعطى الحجم الحقيقي للشعب الفلسطيني، فجّر

رسالة إلى تميم | بقلم: زياد البرغوثي

تميم.. يا ابن اخي الكبير ويا اخي الصغير.. من موقع العلاقة التي تجمعني..

على أي قدس تتباكون اليوم!| بقلم: زياد البرغوثي

حين خصَّها الله من غير بقاع الأرض بالمعراج المقدس وفُتحت فوقها أبواب السماء لترعاها عيون الملائكة، كان لأهلها شرف الرباط على هذه الأرض وحمل الأمانة الربانية في حماية القدس ومقدساتها..

قائمة يفتح الله/ بقلم: زياد البرغوثي

قائمة يفتح الله/ بقلم: زياد البرغوثي

رسالة إلى مروان البرغوثي/ بقلم: زياد البرغوثي

في بيتي عام ١٩٩٥ وعلى مأدبة العشاء، كنا ثلاثة، انا وانت والراحل الكبير بشير البرغوثي، حينها طال النقاش حول الحالة الفلسطينية بعد اتفاقية أوسلو وفي نهاية المطاف توافقتم على..