الجمعة  29 آذار 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

#أوسلو

أبو مرزوق: أمريكا لم تكن يوما مؤهلة لتلعب دور الوسيط بين الفلسطينيين و"إسرائيل"

قال القيادي في حركة حماس موسى أبو مرزوق في تغريدة له عبر صفحته في تويتر، إن أمريكا لم تكن في يوم من الأيام مؤهلة للعب دور الوسيط بين الفلسطينيين و"إسرائيل".

سمك غزة و"بحر ليبرمان".. صيادو غزة بين مزاعم الاحتلال وضيق الحال

قال مسؤول لجان الصيادين في قطاع غزة زكريا بكر لـ الحدث، إن استمرار انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي بحق الصيادين تجعل من الحديث عن توسيع مساحة الصيد غير ذي قيمة أبدا ولا يوجد أي جدوى منه، خاصة بعد قيام قوات الاحتلال صباح اليوم الأربعاء بإطلاق النار على مراكب الصيادين في بحر قطاع غزة.

"منظمة التحرير" تعلن انفكاكها وإلغاء الاتفاقيات مع دولة الاحتلال

أكدت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، استمرار العمل على الصعيد الدولي لضمان دعوة الدول إلى اتخاذ إجراءات عقابية ضد المستعمرات والمستعمرين ومنتجات المستعمرات

ترتيبات ما بعد خطاب الرئيس

أخيراً، أعلن الرئيس محمود عباس، بجرأةٍ وبوضوح ما كان كل فلسطيني مخلص لقضيته يُريدُه؛ وهو أننا في حل من الاتفاقات الموقعة مع الاحتلال ومع راعيه الأمريكي. ومع هذا الإعلان الذي يلقى حفاوةً على المستوى الشعبي، وصمتاً حذرا على مستوى أصحاب رأس المال والتجار والاقتصادين، وتشكيكاً من قبل أصحاب النفوذ الملتقية مصالحهم مع مصالح الإسرائيلي، سيظهرُ السؤال الكبير: هل وصلنا إلى الأسوأ؟ الجواب هو: أن الأسوأ لم يأتِ بعد لأنه ليست لدينا إجاباتُ على تساؤلات عديدةٍ تتفرع من هذا السؤال الكبير من قبيل: ماذا سنفعل بع

اشتية: ندعم القرار الذي أعلنه الرئيس أمس وسنترجمه على ارض الواقع

أكد رئيس الوزراء محمد اشتية دعم الحكومة الكامل للقرار الذي أعلنه الرئيس محمود عباس والقيادة أمس، والمتعلق بأننا في حل من جميع الاتفاقيات والتفاهمات الموقعة مع الجانب الإسرائيلي والأميركي، مشددا على أننا سنعمل على ترجمة هذا القرار على ارض الواقع.

بومبيو: نأمل في تمسك السلطة الفلسطينية بالاتفاقات الأمنية مع "إسرائيل"

أعلن وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، أن بلاده تأمل في تمسك السلطة الفلسطينية بالاتفاقات الأمنية مع إسرائيل، رغم تصريحات الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، عن إلغائها.

الرئيس: نحن في حل من جميع الاتفاقات مع الحكومتين الاميركية والإسرائيلية بما فيها الأمنية

أعلن الرئيس محمود عباس، أن منظمة التحرير، ودولة فلسطين قد أصبحتا في حل من جميع الاتفاقات والتفاهمات مع الحكومتين الاميركية والإسرائيلية، ومن جميع الالتزامات المترتبة عليها، بما فيها الأمنية.

"الرَكلَجَة" الفلسطينية

كيف يمكن أن نعرف "الآن" فلسطينياً؟ أهمية هذا السؤال، مردُّها أنه وعلى مدار التاريخ الفلسطيني ظل فهم "الآن" فلسطينياً غير مرتبط بسياقه الزمني ودلالته الوقتية وضروراته المرتبطة بالفعل الوطني الحق؛ ليكون حاصله عدم جاهزية صناعة القرار في اللحظة المناسبة لتحقيق نتائج فعلية تقودنا إلى التحرُّرِ فالحرية. لقد ظلَّت وقتية الزمن مرتبطة بدلالته التي يصيغها الطرف المستعمرُ لنا؛ ليكون زمن التوراة مشكلاً لزمن الرحلة الاستعمارية لفلسطين، ولتكون أزمنةُ انتصارات الأطماع الكولونيالية في فلسطين هي زمنٌ "مُركلجٌ" و

وظلم ذوي القربى/ بقلم: نبيل عمرو

رغم أنني لم أكن من الفريق الذي أنجز أوسلو، إلا أنني كنت أكثر المدافعين عنه، ليس لأنه نهاية المطاف بل لأنه قُدم لنا على أنه أول المطاف في رحلة جديدة.

سلطة الجدار الحريري- بقلم: عبد الرحيم الشيخ

الحدث- عبد الرحيم الشيخ دون التورُّط في «شبهة» التحليل السياسي، لا بدَّ من تفسير ثقافي-تاريخي للعجز التام، والتصاعدي، الذي تتسم به القيادة الفلسطينية على مستويين: الأول، مواجهة التغوُّل الصهيوني السياسي والعسكري؛ والآخر، مواجهة الإجماع الفلسطيني على فشل الخيارات السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية، تحديداً بعد اتفاقية أوسلو، وضرورة التحوُّل عنها نحو خيار المواجهة المفتوحة، والمقاومة غير المقننة، لا أمنياً ولا سياسياً، مع العدو. ولتأطير هذا التفسير لا بدَّ، ابتداءً، من إعادة الاعتبار إلى الأدو