الخميس  18 نيسان 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

نقد

رولان بارت: ما أدين به للخطيبي

تدوين- ثقافات شرح المفكر الفرنسي رولان بارت، في مقدمة كتاب "الاسم العربي الجريح" لعبد الكبير الخطيبي، ما أضافه الأخيرُ لبارت معرفياً على صعيد الهوية.

ترجمة الحدث | ما هي قصتك؟ لـ تيري إيجلتون

ترجمة الحدث كتب المفكر والناقد الأدبي البريطاني تيري ايغلتونTerry Eagleton

المفارقات المتقابلة في كتاب "رنين القيد"| بقلم: فراس حج محمد

تتألف المادة الأصلية لكتاب "رنين القيد" من 28 نصاً ذاتيا حول معاناة كاتبها عنان الشلبي داخل عدة سجون من سجون الاحتلال، وتمتد إلى عشرين عاماً، بدأت عام 2002، عام الاعتقال، وانتهت في 11/5/2022 وهو تاريخ اغتيال الصحفية شرين أبو عاقلة

النّاقد الدّكتور صلاح فضل يتتبّع الشّعريّة العربيّة| بقلم: فراس حج محمد

عُرف النّاقد الدّكتور صلاح فضل- رحمه الله- للجمهور العربيّ المهتمّ بالشّعر والشّعراء من خلال حلقات برنامج "أمير الشّعراء"، وهو مسابقة عربيّة غير مسبوقة في جماهيريّتها وترقّب المشاهد العربيّ لحلقاتها، فقد كان د. فضل أحد أعضاء لجنة التحكيم فيها، وكان لشخصيّته النقديّة المميّزة المطبوعة بطابع الفكاهة حضور لافت للمشاهد العربيّ ما أكسبه شهرة مضاعفة تخطّت أسوار الجامعة وأتباع النقد الأكاديميّ وأوساط النخب الثقافيّة الكلاسيكيّة، وكنت قد توقّفت عند الموسم الثالث من مواسم برنامج "أمير الشعراء"، وبيّنت جا

فيصل دراج: المشهد الروائي الفلسطيني لا يدعو للمسرة

يرى أن حال الثقافة العربية مرتبط بالواقع العربي، والعلاقة بينهما طردية، فإن احتضرت الأمة احتضرت الثقافة وإن ازدهرت الأمة، ستزهدر الثقافة، ويسقط هذه العلاقة على الفلسفة أيضا، فيرى أن العالم العربي أنتج ظواهر فلسفية عديدة، لكن نتيجة للمجتمعات التي لا تعترف بتعددية العقول، لم ينم تيار فلسفي عربي مستقلا بذاته، وإلى جانب الفلسفة والثقافة، طال نقده أيضا الحياة الأدبية، واعتبر من أكثر النقاد العرب صرامة وجدية، فوصف المشهد الروائي الفلسطيني اليوم بأنه لا يدعو للمسرة، إنه الناقد الفلسطيني فيصل دراج.

تقديسُ ما لا يُـقَدّس| بقلم: عبد الإله بلقزيز

أَدْعَى أمرٍ إلى النّقد في التّراث نزعةُ تقديس أفكار القُدامى وإحاطتِها بحُرْمٍ قاطع يمنع من استئناف النّظر فيها.

البعد النقدي في كتاب محمود شقير غسان كنفاني إلى الأبد| فراس حج محمد

لا شك في أنّ أي كتابة منجزة جديدة عن كتابة سابقة هي بالضرورة كتابة نقدية، سواء أكان الكاتب يقصد ذلك أم لم يقصده، وكل كتابة من هذا القبيل إما أن تكون كتابة تقدير أم كتابة تشهير، وفي حالة شقير مع كنفاني فإن الكتابة تحمل قدرا كبيرا من التقدير

إعـادة بناء الموروث| بقلم: عبد الإله بلقزيز

ما من وسيلةٍ لحِـفظ الموروث أفْعَل من إعـادة بـنائه. تقع إعادةُ البناء هذه موقعاً اعتباريّاً مميَّزاً بين نظرتين على طرفيْ نقيض، لكنّهما عديمتا المنفعة: بين نظرةٍ إلى الموروث بما هو مكتملٌ ونهائيّ، وجاهزٌ لإسعافنا بما نحتاج إليه، ونظرةٍ إليه بما هو بضاعةٌ فاسدة نحن في غَناءٍ عنها.

عن الجنية الفلسطيني

بعد احتلالها لفلسطين العام 1917، أوقفت بريطانيا التداول بالنقد العثماني الورقي والذهبي الذي كان متداولًا في فلسطين، في حين سمحت رسميًا بتداول العملتين المصرية والإنجليزية حتى شباط 1918. ومن ثم، أصدر المندوب السامي البريطاني في 21 شباط 1927 مرسوم النقد الفلسطيني الذي استبدل الجنيه المصري بالفلسطيني.

شيء عن السخرية والساخرين| بقلم: فراس حج محمد

تحتل السخرية موقعاً متقدما في حركة الشعر والأدب، فأحاديث التبوّط في رواية "باط بوط" للروائي الفلسطيني رياض بيدس، وأحاديث التشاؤل عند إميل حبيبي في "الوقائع الغريبة"، و"خنفشاري" نافذ الرفاعي كلها تساهم في تقديم رواية ساخرة،