الجمعة  29 آذار 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

الانتفاضة الثانية

صحيفة عبرية: الوضع في الضفة لن يعود كما كان بعد انتهاء الانتفاضة الثانية

اعتبرت صحيفة ميكور ريشون العبرية، أن الوضع في الضفة الغربية لن يعود كما كان بعد انتهاء الانتفاضة الثانية

عن الجولة الأخيرة والأبعاد الاستراتيجية لتناقضات المشروع الصهيوني/ بقلم: عوض عبد الفتاح

عاشت إسرائيل لسنوات طويلة، بعد قمعها الوحشي للانتفاضة الثانية، فترة من الراحة النسبية، من حيث التكلفة المحدودة لمشروعها الاستعماري - الاستيطاني دائم التمدد.

العصيان المدني الخيار الأخير للفلسطينيين| بقلم: أمل غضبان-عاروري

كثر الحديث في الفترة الأخيرة عن العصيان المدني في نضال ومواجهة الفلسطينيين لللإحتلال الإسرائيلي.

رئيس CIA يحذر من انتفاضة ثالثة: أنا قلق وهناك إشارات

حذر رئيس وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، بيل بيرنز، الذي زار الأراضي المحتلة والتقى بمسؤولين إسرائيليين وفلسطينيين قبل أسبوعين

الانتفاضة الكبرى ..دروس حيَّة ومهمات ماثلة| بقلم: جمال زقوت

الانتفاضة الفلسطينية الكبرى"1987-1993”، والتي تمر هذه الأيام ذكرى اندلاعها الخامسة والثلاثين، تستحضر معها، في هذه اللحظة التاريخية بالذات، مجموعة من المقاربات والتناقضات الجوهرية، التي تكشف بمجملها طبيعة التحولات والانتكاسات التي شهدتها الحركة الوطنية الفلسطينية على مدار الاعوام الخمس والثلاثين الماضية، وحجم التحديات الماثلة أمامها لاستعادة المسار التحرري الذي شكلت الانتفاضة ذروته، ودفعت به قدماً نحو امكانية تحقيقه الفعلي.

نعم نحن فشلنا ولنخرج رؤوسنا من تحت الرمال| بقلم: د. غسان طوباسي

السقوط ليس فشلا إنما الفشل أن تبقى حيثما سقطت، هذا ما قاله الفيلسوف والمفكر كونفوشيوس منذ زمن طويل، والفشل ليس خطيئة والشجاعة والمسؤولية تتطلب صراحة وواقعية وجرأة وليس دفن الرؤوس بالرمال والعيش بالأحلام والتمنيات التي ليست لها علاقة بالواقع.

اغتيال استثنائي في العرين.. ماذا تريد إسرائيل من وراء ذلك؟

اغتال الاحتلال الإسرائيلي، المطارد القيادي في عرين الأسود تامر الكيلاني، بتفجير عن بعد، لكن المستوى الرسمي لدى الاحتلال لم يعلن مسؤوليته رسميا عن العملية، وهو ما أثار جدلا ونقاشا واسعين حول الأسباب التي تدفع الاحتلال لعدم نسب الفعل لنفسه، رغم أنه بحاجة لمثل هذا الإعلان خاصة بعد تزايد عمليات عرين الأسود في الآونة الأخيرة، وتحول المجموعة لرمز مشترك لدى الفلسطينيين والمستوطنين.

هل نحن على أبواب هبة/ انتفاضة شاملة؟| بقلم: جمال زقوت

وقفة عاجلة أمام أسباب اندلاع الانتفاضة الكبرى ديسمبر 1987، وما يعرف بانتفاضة الأقصى الثانية سبتمبر 2000، يتضح لنا، وبغض النظر عن التباينات بينهما، بأن تمادي إسرائيل في محاولات شطب القضية الفلسطينية، الذي شكّل دوما بوصلة المشروع الصهيوني، وسعيها للالتفاف على حقوق الشعب الفلسطيني كان الدافع الأكبر وراء الانفجار الكبير في شتاء 1987، وهبة الأقصى "التي انزلقت لمواجهات عسكرية"خريف 2000.

استطلاع حديث للرأي حول مجموعة من التطورات المحلية والعالمية

قام المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية بإجراء استطلاع للرأي العام الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة وذلك في الفترة ما بين 22-25 حزيران (يونيو) 2022. شهدت الفترة السابقة للاستطلاع مجموعة من التطورات المحلية والعالمية مثل وقوع عمليات مسلحة فردية داخل إسرائيل، وقيام الجيش الإسرائيلي باجتياحات متعددة لمخيم جنين، وسقوط الصحفية شيرين ابو عاقلة من قناة الجزيرة ضحية لإطلاق النار من الجيش الاسرائيلي خلال واحدة من هذه الاقتحامات. كذلك جرت مسيرة الأعلام الإسرائيلية داخل القدس الشرقية والبلدة القد

الانتفاضة الكبرى لم تستكمل مهمتها بعد..| بقلم: جمال زقوت

تمر هذه الأيام ذكرى اندلاع الانتفاضة الشعبية الكبرى "ديسمبر 1987"، دون اكتراث يُذكر، سيما من قيادات الحركة الوطنية،للدروس والقيم والإنجازات الوطنية الهائلة التي قدّمتها، وما أحدثته في حينه من تحولات في مسار ومكانة القضية الفلسطينية