الخميس  25 نيسان 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

#ناجح_شاهين

قراءة في زمن ما بعد 7 تشرين| بقلم: ناجح شاهين

في السابع من تشرين أصيب الناس بحالة من هستيريا الفرح. حدث لا سابق له في تاريخ فلسطين منذ النكبة: قوة فلسطيني

إسرائيل تفقد قيمتها وتتجه نحو اليسار| بقلم: ناجح شاهين

إسرائيل، مثل أي بلد آخر، تتشدد عندما تكون قوية، وتعتدل عندما تكون ضعيفة. وخلافاً لتيار واسع من الفهلويين العرب يشمل أنور السادات

إدارة التوحش| بقلم: ناجح شاهين

من المألوف التفكير في أن الدولة التي تمارس الإرهاب تسعى إلى فعل ذلك بعيداً عن العيون، لأن ذلك يدينها أمام الناس والمجتمع الدولي

غزة في الحسابات الإقليمية والدولية| بقلم: ناجح شاهين

شهدت المنطقة العربية ثلاثة حروب واسعة في العقود الثلاثة الأخيرة، ويشمل ذلك العراق وسورية وغزة. امتازت هذه الحروب بامتدادها ووحشيتها

هوامش على خطاب السيد| بقلم: ناجح شاهين

خاب أمل الجمهور العربي عموماً والفلسطيني خصوصاً بعد انتظار ممض لرمز صمت طويلاً وعول عليه الناس في كل مكان لكي يضع نهاية لغطرسة إسرائيل

دور حفلات التخرج في تدمير العقل والذائقة| بقلم: ناجح شاهين

المدرسة جهاز التعليم والتثقيف الأول فيما يخص الناشئة. والمدرسة بحسب فهم غرامشي ومهدي عامل وألتوسير وقائمة طويلة من المفكرين هي جهاز الهيمنة الأيديولوجية

مواجهة التطهير ولحظة الحقيقة| بقلم: ناجح شاهين

أطلق الرئس السابق العجيب دونالد ترامب رصاصة الرحمة على أحلامنا وأوهامنا بعد أن فتح صندوق "باندورا" على مصراعيه

رأس المال المالي بين نهب المواطن وتبعية الوطن للاستعمار| بقلم: ناجح شاهين

في إحدى المرات استضافتني الإعلامية المبدعة نسرين عواد لمناقشة موضوع يتصل باليوم العالمي للعدالة الاجتماعية الذي يصادف التاريخ الذي صدر فيه البيان الشيوعي في العام 1848.

مدير المدرسة بين الحكومة ووكالة الغوث: وجهة نظر غير تربوية حول| بقلم: ناجح شاهين

أود أن أبدأ بملاحظة استثناء مع اعتذار مخلص أوجهه إلى القلة من مدراء المدارس الذين لا تنطبق عليهم محتويات هذه المقالة. بالطبع إن "خليت بليت" ولا بد من وجود مدراء في الوكالة والحكومة يجسدون القائد التربوي الوطني على أفضل صورة. لكن الصورة العامة تتلخص في أن مدير المدرسة في وكالة الغوث ووزارة التربية يتسم بالولاء للنظام وليس لجوهر العملية التعليمية، كما أنه يتمتع بالقدرة على النفاق ومجاملة المسؤولين الكبار بغرض تعزيز موقعه أو الانتقال إلى موقع أفضل أو الحصول على العلاوات والمكافآت...الخ.

محمد أبومنشار والسلطان إردوغان في رعاية أنكل سام وماما راحيل| بقلم: ناجح شاهين

(لسان حال الحكم السعودي: حبذا لو يمضي "الأخضر" بعيداً باتجاه الكأس، لعله يسهم في نسيان الناس للدم الذي يعلق بأنياب مصاص الدماء محمد بن سلمان) .