الخميس  28 آذار 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

السجائر الإلكترونية

بدائل التدخين المبتكرة تؤدي لانخفاض سريع في استهلاك السجائر التقليدية

كشفت دراسة بحثية حديثة ممولة من المعهد الوطني للسرطان بالولايات المتحدة الامريكية، أن بدائل التدخين المبتكرة،

بسبب مخاطرها العالية.. الصحة الإسرائيلية تضع خطة لمحاربة السجائر الإلكترونية

نشرت وزارة الصحة الإسرائيلية، صباح اليوم الإثنين، خطة عمل تهدف إلى الحد من مخاطر السجائر الإلكترونية.

خبراء: المنتجات البديلة الإلكترونية تخفض من خطر التدخين التقليدي وتساهم في الحد من التدخين

أكد خبراء عالميون ومتخصصون في مبدأ الحد من الضرر ومخاطر التبغ، على أن منتجات التبغ الإلكترونية تقلل بشكل كبير من انتشار السجائر التقليدية ذات الأضرار المرتفعة

منتجات التبغ البديلة... خيار متاح كبديل للسجائر التقليدية

تكاتفت جهود العلماء والباحثين على مر السنوات القليلة الماضية للعمل على تقديم منتجات بديلة خالية من الدخان، كخيار بديل عن السجائر التقليدية للمدخنين البالغين الراغبين بالاستمرار بالتدخين، وذلك للتخفيف قدر المستطاع من أضرار استهلاك التبغ، حيث تأتي هذه الجهود تماشياً مع مبدأ الحد من الضرر، الذي يهدف إلى تغيير الصورة النمطية لمكافحة التدخين من خلال تقديم منتجات خالية من الدخان وقائمة على التقنيات الحديثة والمثبتة علمياً، لاغياً مبدأ التوقف الفوري عن الاستهلاك في السياسة التقليدية، التي لم تسفر عن أي

الفوارق بين أنظمة التسخين والسجائر الالكترونية كمنتجات بديلة

لم تأت المنتجات الإلكترونية البديلة سواء تلك العاملة بتقنية تسخين التبغ أو تلك المعتمدة على التبخير، صدفة، بل أنها جاءت كثمرة لسلسلة من الجهود التي هدفت لتقديم بدائل خالية من الدخان للمدخنين البالغين الراغبين بالاستمرار بالتدخين كخيار بديل عن السجائر التقليدية.

التوجه نحو منتجات التبغ المسخن كخيار للتخلص من الحرق

أثبتت الدراسات بأن السجائر التقليدية لدى استهلاكها، تنتج دخاناً يحتوي على قدر كبير من المواد الكيميائية الضارة، نظراً لمركباتها ولعملية الاحتراق المعتمدة فيها، إلى جانب النيكوتين الذي يعتقد خطأً بأنه ينطوي على العديد من الأضرار، الأمر الذي دحض مؤخراً برغم من ما قد يسببه النيكوتين من احتمالية للإدمان، فتبين أن العناصر الكيميائية الناتجة عن حرق التبغ، هي التي تحمل وزر التأثيرات الضارة للتدخين.

الحرق هو المشكلة.. منتجات تبغ مبتكرة للحد من أضرار التدخين

تبرز في السنوات الأخيرة النقاشات الدولية حول البدائل الالكترونية للتدخين التقليدي، ومنها منتجات التبغ المسخن مثل IQOS، علمياً لم يعد هناك مفر من النظر لنتائج الدراسات العلمية حول قدرة هذه البدائل المُطورة علمياً والتي تعتمد على التسخين كبديل للحرق على خفض الضرر بشكل كبير جداً، حيث تقل فيها نسبة المواد الكيميائية الضارة بنسبة 95% مقارنة بالسجائر العادية.

أنظمة التسخين وأهمية تطويرها كبديل للحرق

يُعد ابتكار منتجات التبغ المُسخن في السنوات الأخيرة بالاستناد إلى العلم والتكنولوجيا أحد أبرز الابتكارات والتي سيكون لها التأثير مستقبلاً في تغيير سلوك ومفهوم التدخين، خاصة أن التركيز ينصب على الاستفادة من البحث العلمي واستخدام التكنولوجيا لتقليل المخاطر المرتبطة بمبدأ الحرق في السجائر التقليدية.

دراسة أميركية تؤكد تراجع معدلات التدخين التقليدي في اليابان بنسبة ١٠% سنوياً بعد استخدام المنتجات الخالية من الدخان

لفترات طويلة من الزمن لم يكن البحث عن آليات لتخفيض مخاطر التبغ محل اهتمام من المدخنين أو الشركات المنتجة للسجائر، غير أن هذا الأمر بدأ في التغير بشكل تدريجي، خاصة في ظل التقدم العلمي والتكنولوجي الذي يشهده العالم الآن في كافة المجالات وخاصة الطبية منها، حيث بدأ الحديث عن أضرار التدخين، والأمراض التي تصيب المدخن، والتي قد تصل إلى حد الوفاة.

المنتجات البديلة.. اقصاء للحرق وتقليل المواد الكيميائية الضارة

يعد ابتكار المنتجات البديلة الخالية من الدخان كخطوة نحو تقديم بدائل تقصي عملية الحرق وتقلل من انتاج المواد الكيميائية الضارة التي تنتجها السجائر التقليدية نتيجة لعملية الحرق والتي تصل درجة الحرارة فيها عن ما يزيد عن 800 درجة مئوية.