الأربعاء  24 نيسان 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

رحلتي بين القلم والميكروفون والكاميرا

رحلتي بين القلم والميكروفون والكاميرا (الحلقة الرابعة)/ بقلم: نبيل عمرو

في اجتماع الإذاعة اليومي الذي كنت حريصًا على أن أشارك فيه، مع أنني ما أزال متدربا، وكان يضم قادة العمل الإذاعي من محررين وكتاب ومذيعين ومؤلفي الأناشيد.

رحلتي بين القلم والميكروفون والكاميرا (الحلقة الثالثة)| بقلم: نبيل عمرو

4 شارع الشريفين بالقاهرة. هو عنوان المبنى الذي انطلقت منه الإذاعات المصرية، ذلك قبل أن تنتقل إلى المبنى الضخم الذي أقيم على شاطئ النيل الساحر، واسمه المتداول "ماسبيرو". حين تغادر المبنى القديم، وتتجه شمالاً تجد نفسك بعد خطوات قليلة في منتصف شارع قصر النيل، الذي اكتسب شهرة واسعة في العالم العربي ليس لكونه واحداً من أهم الشوارع التجارية في القاهرة. بل لأن سيدة الغناء العربي أم كلثوم، كانت تطلق أغنياتها الجديدة من السينما التي تحمل اسمها، فاقترنت شهرة المكان بشهرة السيدة الخارقة وأغنياتها التي

رحلتي بين القلم والميكروفون والكاميرا (الحلقة الثانية)| بقلم نبيل عمرو

رحلتي مع القلم، بدأت منذ تعلمت كسائر الأطفال القراءة والكتابة، ولا أدرى هل كان لنصيحة أستاذي التي التزم بها والدي دوراً في ترشيد لغتي فيما بعد.

رحلتي بين القلم والميكروفون والكاميرا (الحلقة الأولى)/ بقلم: نبيل عمرو

تجربتي في مجال الإعلام بدأت من الصفر، سارت بشكل طبيعي ومنطقي ومتسلسل، انخرطت فيها متدرباً ثم كاتباً ثانوياً في الإذاعة. أما الصحافة المكتوبة فقد ذهبت إليها متأخراً بفعل استغراقي الكامل في العمل الإذاعي ثم السياسي والدبلوماسي.