الثلاثاء  16 نيسان 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

التنسيق الامني بين السلطة واسرائيل

فصائل المقاومة: عودة العلاقات مع الاحتلال لا تقل خطورة عن اتفاقات التطبيع

قالت فصائل المقاومة الفلسطينية، اليوم الأربعاء، إن ما قامت به السلطة من إعلان عن عودة العلاقات مع الاحتلال هو انحراف عن المسار الوطني وانقلاب على مخرجات اجتماع الأمناء العامين.

موقع عبري: ثلاثة عوامل دفعت السلطة للعودة إلى التنسيق الأمني

قال موقع واللا العبري، إن التقديرات الأمنية الإسرائيلية تشير إلى أنه لو استمرت السلطة الفلسطينية في رفض استلام أموال المقاصة، إلى جانب انخفاض التبرعات والعقوبات الأمريكية، فإن الوزارات الحكومية الفلسطينية كانت ستنهار بسبب نقص الميزانية في غضون بضعة أشهر.

قرار عودة التنسيق فاجأ المسؤولين الإسرائيليين.. ما الذي يترتب عليه؟

قالت صحيفة يديعوت أحرونوت إنه بعد ساعات قليلة من إعلان وزير الشؤون المدنية في السلطة الفلسطينية، حسين الشيخ، استئناف التنسيق الأمني ​​مع "إسرائيل"، قرر وزير جيش الاحتلال بني غانتس دعوة كبار المسؤولين الأمنيين، إلى جانب جنرالات الجيش، لمناقشة تبعات الخطوة.

الإعلام الإسرائيلي يكشف عن الجهة التي توسطت بين السلطة و"إسرائيل"

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الأربعاء أن الحكومة النرويجية قادت خلال الفترة السابقة الجهود لعودة العلاقة بين الفلسطينيين والإسرائيليين بما يشمل التنسيق الأمني واستلام أموال المقاصة.

ملحم يكشف تفاصيل جديدة عن رواتب الموظفين

أعلن المتحدث باسم الحكومة ابراهيم ملحم لموقع "القدس دوت كوم "أن راتبا كاملا سيصرف للموظفين بداية الشهر المقبل في الموعد المعتاد لصرف الرواتب.

أبو ردينة: مستعدون للعودة للمفاوضات مع إسرائيل على أساس الشرعية الدولية

أكدت الرئاسة الفلسطينية أنها مستعدة للعودة إلى المفاوضات مع الجانب الإسرائيلي على أساس الشرعية الدولية.

الشيخ ينتقد بعض الأطراف الداعية للتنسيق الأمني واستلام المقاصة

انتقد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح حسين الشيخ، بعض الأطراف التي تدعو الى التنسيق الأمني واستلام المقاصة من الاحتلال، واعتبر أنه الآن لا اساس للعلاقة مع الاحتلال في ظل انهم لا يعترفون بالاتفاقيات.

السماح لأول مولود فلسطيني بالسفر بعد وقف التنسيق الأمني

سمحت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، بمرور المواطنة أنور أبو عواضة برفقة ابنها البالغ من العمر ثلاثة أشهر بعد أن كانت ممنوعة من ذلك في ضوء عدم اعتراف الاحتلال بسجل المواليد الجدد بعد وقف التنسيق الأمني.

هل لدى الحكومة الفلسطينية خطة للخروج من الأزمة المالية؟

تعاني السلطة الفلسطينية منذ عدة أشهر أزمة مالية كبيرة أثرت بشكل واضح وكبير على مختلف مناحي الحياة، ويمكن إجمال أسبابها بـسببين رئيسيين: الأول؛ جائحة كورونا وتأثيرها على مجمل الاقتصادات في العالم، بما في ذلك الاقتصاد الفلسطيني والإغلاقات التي رافقت ذلك وتعطل عمل بعض المؤسسات، والثاني؛ عدم استلام أموال المقاصة من الإسرائيليين، بعد قرار القيادة الفلسطينية في آيار الماضي وقف كل أشكال التنسيق مع إسرائيل، في ضوء نية الأخيرة تنفيذ مخطط ضم أراض في الضفة الغربية.

هل ينهي استلام أموال المقاصة الأزمة المالية للسلطة؟

أثار تصريح رئيس الوزراء محمد اشتية حول قرب انتهاء الأزمة المالية وتأكيده على "أننا في الربع ساعة الأخير من الأزمة" تساؤلات حول الخيارات الممكنة للخروج منها، خاصة وأنها ألقت بظلالها على الحركة الاقتصادية الفلسطينية ككل، مع الإشارة إلى أن أساسها سياسي ويتمثل في رفض السلطة استلام أموال المقاصة تنفيذا لقرار القيادة الفلسطينية بوقف كل أشكال التنسيق مع دولة الاحتلال ردا على مخطط ضم أراض في الضفة الغربية.