صحيفة الحدث - اقتصادية اجتماعية ثقافية تصدر في رام الله

هل تريد أجهزة الأمن الإسرائيلية مطارد "بركان" شهيدا أم أسيرا!

2018-10-08

قالت صحيفة إسرائيل اليوم العبرية إن الجيش الإسرائيلي والشاباك الإسرائيلي يتعاملان مع المطارد أشرف أبو شيخة منفذ عملية "بركان" كقنبلة موقوتة، وبحسب الاعتقاد السائد لدى المخابرات الإسرائيلية فإن المطارد أبو شيخة قد ينفذ عملية أخرى في أي لحظة.

إسرائيل تنتهج العقاب الجماعي كرد فعل على عملية " بركان "

2018-10-08

قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين صباح اليوم الإثنين، أن حكومة الإحتلال الإسرائيلي، بدأت بتنفيذ سلسلة من العقوبات الجماعية بحق المواطنين الفلسطينيين، وذلك على إثر مقتل مستوطنين وإصابة آخر في عملية نفذها فلسطيني في منطقة صناعية إسرائيلية، قرب محافظة سلفيت.

حارس المنطقة الصناعية في أرائيل يتحدث عن سبب دخول منفذ العملية بسلاحه بسهولة!

2018-10-08

قال حارس الأمن الذي قام بتفتيش منفذ عملية أرائيل قبل دخوله للمنطقة الصناعية، إن الاكتظاظ الذي تشهده بوابة المنطقة الصناعية في كل صباح، يمنع من إجراء فحص أمني دقيق على كل من يدخل للمنطقة، مؤكدا أن آلاف العمال يصلون للمنطقة وأن التركيز الأساسي لدى الأمن يتمثّل في فحص تصاريح الدخول دون إعارة آلة كشف المعادن الكثير من الاهتمام.

لم يسمع أحد صوت الرصاص.. كيف استطاع منفذ عملية أرائيل الانسحاب بسلام؟

2018-10-07

قال موقع ويللا العبري إن منفذ عملية أرائيل صباح اليوم استغل أصوات الفوضى والضجيج الناجم عن أعمال المصنع، لينفذ عمليته دون أن يلاحظه أو ينتبه له أحد. وبحسب الموقع، فقد استغرقت عملية التنفيذ 10 دقائق، حيث كان المنفذ يمسك أحد المستوطنين بيد ويطلق النار باليد الأخرى.

هل تشارك الأجهزة الأمنية في البحث الميداني أو الاستخباراتي عن منفذ عملية أرائيل؟

2018-10-07

زعم موقع كان العبري الرسمي أن مصدرا أمنيا فلسطينيا صرّح للموقع بأن الأجهزة الأمنية الفلسطينية تشارك في الجهود المبذولة لتحديد موقع منفذ عملية أرائيل وتقوم بجهد استخباري في هذا الشأن. ومع ذلك، وفقا له، لا يوجد أي نشاط ميداني أمني فلسطيني لأن هذه المنطقة تندرج تحت تصنيف "مناطق c". وأشار المصدر إلى أن العمال الفلسطينيين في المنطقة الصناعية أكدوا للأجهزة الأمنية الفلسطينية أن إطلاق النار كان على أساس جنائي.

دراما حماس والمستوطنات والعمليات الاستشهادية! (فيديو)

2018-08-08

من أبسط حقوق التساؤل الفلسطيني، التساؤل عن الأدوار الإيجابية التي لعبها القانون الدولي أو النظام الدولي ومؤسساته لصالح قضيتنا إن كنا مؤمنين بأحقيتها. ومنذ عام 1974 وتبدو الإجابة واحدة بصيغ مختلفة؛ إن النظام الدولي ومؤسساته كانت ملعبا للقوى الكبرى المنحازة بغالبيتها لــ"إسرائيل"، ومع ذلك ظلت مراهنتنا على هذا النظام قائمة رغم معرفتنا بطبيعة العلاقات داخل هذا النظام وآليات اتخاذ القرار.