الإثنين  03 حزيران 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

#نبيل عمرو

أيتها السلطة قولي الحقيقة للناس!| بقلم: نبيل عمرو

يبدو أن السلطة اختارت تجاهل الأخبار السلبية المتصلة بها كأفضل وسيلة تراها فعالة لنفيها.

أسئلة ولا أجوبة عليها بعد| بقلم: نبيل عمرو

أثارت واقعة نزار بنات العديد من الأسئلة دون أن نحصل على إجابة شافية تزيل أو تخفف القلق الجماعي الذي يشعر به الفلسطينيون على حاضرهم ومستقبلهم كبشر يستحقون العيش بأمن وأمان داخل بيتهم، إذ يكفيهم ما يقلقون بشأنه بفعل الاحتلال وسياساته وممارساته.

قراءتي لأغرب حكومة إسرائيلية| بقلم: نبيل عمرو

أعجبني تعليق أحد الكتاب الإسرائيليين على الاتفاق المتبلور بين لبيد وبينيت، حيث قال "لن أصدق أن الحكومة أية حكومة في إسرائيل تشكلت إلا بعد أن تقسم يمين الولاء أمام الكنيست".

رسائل القدس لإسرائيل... ولنا!/ بقلم: نبيل عمرو

مع أن القدس هي عنوان كفاحنا الوطني من أجل الحرية والاستقلال، إلا أنها في الآونة الأخيرة صارت عنوانا للانتخابات من منطلق "إن سمحت إسرائيل فستجري الانتخابات في كل الوطن، وإن لم تسمح تعطل في كل الوطن".

الأردن.. لماذا؟| بقلم: نبيل عمرو

مع أن كل شيء يحدث في منطقتنا له صلة بالمواقف والسياسات والأجندات، فإن ما حدث في الأردن وما وصف على أنه محاولة انقلابية أو لإحداث زعزعة في الكيان الأهم، أثار ردود أفعال واسعة شملت العالم كله، ما أكد مكانة الأردن ودوره المركزي في تثبيت الاستقرار النسبي في منطقة كانت ولا تزال أكثر مناطق العالم اضطرابا وإنتاجا للخطر.

القوائم وأصحابها/ بقلم: نبيل عمرو

لدينا مدة قانونية لتسليم القوائم التي تخوض الانتخابات العامة، ويبدو أن أزمات تشكيل القوائم تعكس بدقة أزمات الأوضاع الداخلية للقوى السياسية التي لها عدة عناوين أهمها الثلاثة.. فتح.. حماس.. اليسار.

نبيل عمرو ل"الحدث": فصل ناصر القدوة مؤسف وكان بالإمكان التريث

علق نبيل عمرو على قرار فتح بفصل ناصر القدوة من مركزيتها بأن"القرار مؤسف وكان بالإمكان التريث ومعاجلة الموضوع بطريقة أفضل".

أيتها الفصائل... ابدأي بنفسك/ بقلم: نبيل عمرو

قررت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين المشاركة في الانتخابات العامة، هذا القرار كان متوقعا لسببين؛ الأول أنها شاركت في الانتخابات العامة الثانية ولا يوجد مسوغ منطقي للاستنكاف عن الثالثة، مع أن الأمور ظلت على حالها إن لم أقل تدهورت أكثر، والثاني أن المسجلين في كشوف الاقتراع زادوا عن التسعين بالمائة

مريد البرغوثي.. كفاه الحب ليواصل الحياة/ بقلم: نبيل عمرو

هذا زمن الموت الثقيل، توقفت عن تعداد أصدقائي الذين قضوا نحبهم، آخرهم حتى اللحظة زميلي ورفيق الأيام الجميلة مريد البرغوثي، الشاعر المتميز والذكي كما وصفه محمود درويش، والكاتب السياسي المتمكن كما ظهر ذلك طوال عمله في إذاعة صوت فلسطين سليلة صوت العاصفة، وهو المذيع صاحب الصوت الواعي واللامع أي أنه كان مجمع مواهب قلما التقت في رجل واحد.

فيروس فلسطيني لم ينتج لقاحه بعد/ بقلم: نبيل عمرو

منذ انطلاق حملة فيروس كورونا الكونية؛ انكبت مختبرات العالم على إجراء أبحاث لإيجاد اللقاح الواقي منه، ورصدت مئات مليارات الدولارات مع مختلف العملات لمعركة التصدي له، والتقليل من خسائره البشرية والاقتصادية وحتى النفسية، وبعد أقل من سنة تم إنتاج اللقاح واستبشرت الأمم خيرا لتحقيق أمل العودة إلى الحياة التي كانت قبل الحرب، ويبدو أن البشرية في سبيلها الى ذلك.