الأحد  19 أيار 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

شهداء

48 عاما على اغتيال القادة النجار وناصر وعدوان

في العاشر من نيسان عام 1973 تسلل مجرم الحرب إيهود باراك إلى العاصمة اللبنانية بيروت متنكرا بزي إمرأة، وكان على رأس وحدة "كوماندوز" ليقوم باغتيال 3 قادة في المقاومة الفلسطينية.

73 عاما على مجزرة دير ياسين (فيديو)

تصادف يوم غد الجمعة، التاسع من نيسان/ابريل، الذكرى الـ73 لمجزرة دير ياسين، التي نفذتها الجماعتان الصهيونيتان "أرجون" و"شتيرن" عام 1948، وأسفرت عن استشهاد 250 إلى 360 فلسطينيا.

استشهاد شاب فلسطيني قرب مستوطنة أرئيل

أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، عن استشهاد شاب فلسطيني بعد إطلاق جنود الاحتلال النار عليه قرب مستوطنة أرئيل المقامة على أراضي المواطنين في محافظة سلفيت.

أنباء عن سقوط 23 شهيدا في صفوف الجيش السوري في غارات إسرائيلية

أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، وهو جهة معارضة للنظام السوري، عن ارتفاع عدد الشهداء من الجيش السوري والقوات الرديفة إلى 23 شهيدا نتيجة الغارات الإسرائيلية الليلة الماضية.

تجمع أسر الشهداء: 48 شهيدا بينهم شهيدتان و8 أطفال خلال العام 2020

بلغ عدد الشهداء الذين قضوا جراء استهدافهم من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي 48 شهيدا، خلال العام 2020، بينهم شهيدتان و8 أطفال.

الاحتلال يسلم جثمان الشهيد ماهر زعاترة من المكبر

سلمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الخميس، جثمان الشهيد ماهر يوسف زعاترة (33 عاما)، من بلدة جبل المكبر بالقدس المحتلة، والمحتجز منذ نحو 10 أشهر.

الاحتلال يهدد والد الشهيد كميل بهدم منزله في قباطية جنوب جنين (فيديو)

هددت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، والد الشهيد محمود عمر صادق كميل (17 عاما)، بهدم منزله في بلدة قباطية جنوب جنين.

الاحتلال يعتقل والدي الشهيد محمد كنعان من حزما

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، والدي الشهيد محمد فتحي كنعان من بلدة حزما شمال شرق القدس المحتلة.

بيت لحم: وقفة احتجاجية أمام منزل الشهيد داوود الخطيب للمطالبة باسترداد جثمانه

نظمت هيئة شؤون الأسرى والمحررين في بيت لحم وجمعية الأسرى والمحررين ونادي الأسير والقوى الوطنية، أمس الثلاثاء، وقفة احتجاجية أمام منزل الشهيد داوود طلعت الخطيب، وذلك لمطالبة حكومة الاحتلال باسترداد جثمانه.

أبو عليا طفل الميلاد الشهيد/ بقلم: عصام بكر

الطفل علي أيمن نصر أبوعليا من بلدة المغير إلى الشرق من مدينة رام الله، الذي كان سيطفئ شمعته الخامسة عشرة من عمره الذي لم يستمر طويلا حلم خلاله بالكثير، وهو يشق طريقه نحو مستقبله، متطلعا لبنائه وسط أبناء قريته، وبين أترابه، ومع زملاء الطفولة، والمدرسة بين حارات بلدته التي أحب، وفيها مشى أولى خطواته لتحتضه شهيدا في عيد ميلاده ذات اليوم الذي لم يتمكن فيه حتى من معرفة ما حضرته له الأم من مفاجأة حين تمتمت بكلمات غير مفهومة،