الجمعة  17 أيار 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

الخليل

الحرم الإبراهيمي.. أطماع استيطانية وجريمة إسرائيلية

اعتبر مدير الحرم الإبراهيمي حفظي أبو سنينة، أن ما قامت به قوات الاحتلال مؤخرا بمحاولة شق طريق سياحية وإنشاء مصعد كهربائي للمستوطنين، تعدٍ صارخ على حرمة الحرم واستخفاف بمشاعر المسلمين ومحاولة لتغيير المعالم التاريخية والدينية.

إصابة بليغة لشاب جراء عبثه بالألعاب النارية

أصيب اليوم شاب يبلغ من العمر 21 عاما إصابات بليغة جراء عبثه بالألعاب النارية في مدينة يطا جنوبي الخليل.

الخليل: الإعلان عن موعد عطوة عشائرية بين عائلتي العويوي والجعبري

أعلنت اللجنة الرئاسية المشكلة من قبل الرئيس محمود عباس لحل ومعالجة الأحداث التي شهدتها مدينة الخليل في الأيام الأخيرة عن التوصل لأخذ عطوة عشائرية عند الساعة الخامسة من مساء يوم غدٍ الثلاثاء في ديوان عائلة الجعبري بالمدينة.

عائلة بنات ترد على تصريحات جبريل الرجوب

قالت عائلة نزار بنات اليوم الاثنين، إن "نزار تمت تصفيته بقرار مسبق وإغتياله خرج من مكتب المحافظ قبل يوم من تنفيذ الجريمة وليس خطأ أثناء الاعتقال".

الصحة: إصابة حرجة برصاص الاحتلال في بيت أمر شمال الخليل

أصيب شاب بالرصاص الحي في الرأس والبطن، اليوم الخميس، وصفت إصابته بالحرجة، خلال مواجهات اندلعت بين المواطنين وجيش الاحتلال الإسرائيلي في بلدة بيت أمر شمال مدينة الخليل.

دويكات: الأجهزة الأمنية تبذل قصارى جهدها مع المؤسسات والعشائر لإنهاء الأحداث في الخليل

أكد المفوض السياسي العام، المتحدث باسم المؤسسة الأمنية اللواء طلال دويكات، أن الأجهزة الامنية تبذل قصارى جهدها بالتنسيق مع محافظ الخليل جبرين البكري والمؤسسات والعشائر للاتفاق على هدنة وحقن الدماء في المحافظة بعد مقتل أحد أفراد عائلة الجعبري.

أبو سنينة لـ"الحدث": غياب القضاء العادل يتيح الفرصة أمام العابثين لممارسة أعمال خارجة عن القانون

أكد رئيس بلدية الخليل تيسير أبو سنينة، أن أي عمل خارج إطار القانون هو عمل مؤسف ومدان وغير مرغوب فيه وغير مقبول، تعقيبا على ما جرى بالأمس من إطلاق نار وأعمال حرق وتكسير على خلفية مقتل شاب في مدينة الخليل.

الشرطة تضبط مشتلا يضم أكثر من 1000 شتلة من الماريجوانا المخدرة (صور)

ضبطت الشرطة اليوم مشتلا يستخدم في زراعة المخدرات في بلدة الظاهرية جنوب الخليل.

نزار بنات..اعتذار أقبح من ذنب

لم يأت اعتذار وزير الشؤون المدنية، بما يمثله بصفته الاعتبارية كممثل عن السلطة الفلسطينية، عن اغتيال نزار بنات لا شافياً للغليل ولا أصيلاً. كان أقرب لاعتذار تجميلي، ضمن سياق استعراضية منظومة السلطة لهيئتها أمام الجهات الدولية التي قرعت السلطة ووبختها على فعلتها المشينة، فجاء الاعتذار كمحاولة لرتق الثقوب التي تنخر وجه السلطة بسبب انتهاكات عناصرها في مجال الحريات واعتداءاتهم على الناشطين وضربهم للصحفيين وتحرشهم بالناشطات الفلسطينيات.