الحدث الفلسطيني
قالت نقابة الأطباء الفلسطينيين، إن اجتماعها مع الحكومة بالأمس، لم ينته بتوافق كامل، مع بقاء الباب مفتوحا "بين مد وجزر".
وأوضحت في بيان لها، أن الحكومة طلبت مهلة حتى يوم الأحد المقبل لإعطائهم قرارها النهائي بخصوص مطالب النقابة وآلية تنفيذها.
وقرر مجلس النقابة بناء على اللقاء مع الحكومة، الاستمرار بخطواتهم التصعيدية، والتي تتمثل بـ: العمل في الرعاية الصحية الاولية حتى الواحدة ظهرا، والمستشفيات تعمل بوجود المناوبين فقط مع وقف العمل في العيادات الخارجية والعمليات المبرمجة باستثناء أقسام الطوارئ والكلى وأمراض الدم والنسائية، والعمل حتى الواحدة في مقري وزارة الصحة بنابلس ورام الله.
واستثنت النقابة من خطواتها، كل ما له علاقة بجائحة كورونا سواء مراكز الفرز أو السحب أو العلاج.