الخميس  02 أيار 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

أشجع 10 نساء في 2016 ...فلسطينية تحتل المركز الرابع (صور)

2016-12-09 10:41:58 AM
أشجع 10 نساء في 2016 ...فلسطينية تحتل المركز الرابع (صور)

 

الحدث- مصدر الخبر

 

ست بـ 100 راجل.. مثل يطلق على المرأة أو الفتاة التي تتحدى الظلم والعنف بقوة وإرادة تفوق الرجال، ولم تجعلها أنوثتها عاجزة أمام الظروف والمواقف الصعبة.

 

صحيفة "لوماتن" السويسرية الناطقة بالفرنسية، نشرت تقريرا مصورا عن أشجع عشرة نساء في 2016.

 


تيس اسبلاند.. الناشطة التي وقفت في وجه 300 من منظمة النازيين الجدد الذين كان يتظاهرون في السويد، رافعة قبضتها في وجه العنصرية التي تتبناها هذه المنظمة.

 

 


مارلي دياس.. طفلة أمريكية تبلغ من العمر 11 عاما أطلقت حملة لجمع 1000 كتاب يتحدث عن الفتيات ذات الأصول الإفريقية، حيث بدأت تلك الحملة بعد أن عبرت لوالدتها عن استيائها من الكتب التي تعطى لها في المدرسة والتي تهتم بالأطفال ذو البشرة البيضاء.

 

 

 

قريشي ريشما.. فتاة هندية تعرضت لحادث اعتداء بالحمض الحارق من قِبل زوج أختها، مما أدى إلى تشوه وجهها، لكن ذلك لم يمنعها من مواصلة حياتها، من خلال حملة Make Love Not Scars ضد العنف على أساس النوع، التي تهدف إلى زيادة الوعي بخطورة إتاحة المواد الحارقة للعامة، حتى أصبحت الوجه الدعائي للحملة.

 

 

 

أمنة سليمان.. غزاوية تحدت حظر ركوب الدراجات المفروض على النساء في قطاع غزة بعد سن البلوغ.

 

 

هذه الفتاة وقفت في وجه الشرطة التشيلية خلال المظاهرات التي انطلقت في ذكرى الانقلاب العسكري عام 1973.

 

 

 

بلقيسه تشايبو.. خاطرت بحياتها بعد رفضها الزواج من ابن عمها وهي في سن الـ 16 عاما وشنت حملة ضد الزواج القسري، وتتمنى الالتحاق بكلية الطب.

 

 


يسرا مارديني.. سباحة سورية شاركت في الألعاب الأولمبية الصيفية ريو 2016 بالبرازيل، بعد الفرار من بلدها سوريا بسبب الحرب الأهلية وطلبها اللجوء الإنساني في ألمانيا.

 

 


ابتهاج محمد.. مبارزة أمريكي أصرت  على ارتداء الحجاب في المباريات، رغم معاناتها من العنصرية بسبب دينها ولون بشرتها.

 

 

 

شيماء الكعبي وباسمة الكعبي، وحنان الهتاوي، ونسرين الحموي وسلامة الرميثي اللاتي تم اختيارهن لحراسة دوقة كورنوال كاميلا أثناء زيارتها للإمارات، وفي وقت سابق قامت شيماء، ونسرين وحنان في تحقيق إنجاز رائع عندما تسلقن جبل إيفرست.

 

 


جويس أليوش، سيلفيا ستاينر وكونيكو أوزاكي، القضاة بالمحكمة الجنائية الدولية اللاتي كتبن تاريخا جديدا للعدالة بعد الحكم على القائد العسكري الكونجولي جان بيير بيمبا جومبو بالسجن لمدة 18 عاما بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في جمهورية إفريقيا الوسطى في الفترة بين عامي 2002-2003.