السبت  27 نيسان 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

تدوين

زياد العدّاد؛ يُفسد

زياد العدّاد؛ يُفسد الحلّ النهائي بقلم: طارق عسراوي

الحدث: سقط وهو يتسلق أنابيب المياه الصاعدة إلى سطح المنزل في سبيل الإمساك بفراخ عصفور الدويري الذي أثّث عشه في فتحة بالحائط، فانكسرت قدمه! الأغرب من ذلك، وربما بسبب الرعب الذي حلَّ به لحظة السقوط، أنّه فقد لغته!لم يعد زياد يملك لغة سليمة

أحوال
لـ الشاعرة:

أحوال لـ الشاعرة: شذى أبو حنيش

الحدث: أحوال الشجرة ماذا افعل بشجرة جمالي التي كلما أسقيتها أثمرت غرورا .....

مسرح عشتار نموذجًا
بقلم:

مسرح عشتار نموذجًا بقلم: بسام جميل

الحدث: لا يعنينا من النقد إلا ما يفضي إليه من نتائج على شكل اقتراحات لخلق حلول بناءة تعالج القضايا المنوط نقدها.

الحدث الثقافي | ديوان

الحدث الثقافي | ديوان "لا وردة للحب" كتبته مصرية ويروي آلام الحرب في الوطن العربي

صدر حديثا ديوان شعري للشاعرة المصرية أمل جمال، تحت عنوان "لاوردة للحب"، وهو ديوان تميّزه يأتي بوضوح من اسمه كما قالت مؤلفته.

صُوَرٌ للأسوار
بقلم:

صُوَرٌ للأسوار بقلم: طارق عسراوي

الحدث: يا ربُّ. ترفعُ كفيّها إليكَ مبلولة بدمع الدعاء الساخِنِ وتتهجَّدُ : أقصاكَ يا الله.. أقصانا!

أبو عجمية الشاعر

أبو عجمية الشاعر المغامر يطلق ديوانه "نهايات غادرها الأبطال والقتلة"

الحدث: وقّع اليوم في متحف محمود درويش الشاعر علي أبو عجمية ديوانه "نهايات غادرها الأبطال والقتلة"، وقدمته خلال أمسية التوقيع الشاعرة هلا الشروف التي إن أبو عجمية شاعر يجلس فوق اللغة، يديرها بميكانيكية غالباً، وبعاطفة ورقة أحياناً.

رولا سرحان.. تجربة

رولا سرحان.. تجربة شعرية بين الرغبة والموت قراءة عادل العدوي

الحدث: "السِّوى" هو العنوان الذي يضم مجموعة النصوص الشعرية الصادرة حديثا للشاعرة رولا سرحان، وقد تعني به الآخر، وتتعدد دلالة لفظ سوى في المعجم، وربما نجد صدى دلالاته في أجواء الديوان، إلا أن إضافة "أل" التعريف للفظ سوى جعلته أقرب في الدلالة إلى الغير أو الآخر، وهذا الآخر يحيلنا إلى احتمالات مختلفة التأويل، إذ إن الآخر قد يكون المختلف حضاريا أو ثقافيا أو دينيا..إلخ.

عندما أموت
لـ الشاعرة:

عندما أموت لـ الشاعرة: سعاد المحتسب

الحدث: عندما أموت لا أريد تابوتاً من خشب فأنا أكره الخشب... أمي كانت دمية خشبية وأبي حطاب

ليلة الأسباط
بقلم:

ليلة الأسباط بقلم: طارق عسراوي

الحدث: صعدتُ من وادي الجوز عبر طريق المقبرة اليوسفية باتجاه باب الأسباط، عند درجات سوق الماشية القديم، كان نَبض أزقّة القدس العتيقة يتصاعد من الحناجر الملتهبة بالهتاف، والغليان، ويتصادى خارج الاسوار برقاً ونصالا.

(اليد الأخرى لجبرا

(اليد الأخرى لجبرا ابراهيم جبرا) بقلم القاص: ناصر الريماوي

الحدث: كنتُ لا أزال في قعر البئر، البئر الأولى. استدرجني إلى حافتها «جبرا» ذات ميلاد عاصف في بيت لحم، تركني أصغي لوقع أجراس الكنائس في العتمة