السبت  27 نيسان 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

#أوسلو

الحلم الذي تحول إلى كابوس..حان وقت حل السلطة

الحدث- عصمت منصور يكتب مردخاي كيدار المستشرق، والمحاضر في جامعة بار ايلان وعضو في مركز بيغن السادات للدارسات الاستراتيجية، عن خلاصة 25 عاما من عمر أوسلو.

عصابة اللصوص

لم أستطع مشاركة الفيديو الخاص باعتداء عناصر من الضابطة الجمركية على أصحاب محل تجاري في أريحا، لأسباب أهمها، استهلاك عبارة من "المؤسف أن ترى فلسطيني يعتدي على فلسطيني"، لأنها أًصبحت عبارة مفرّغة من مضمونها التأصيلي- العلاقاتي داخل حيزنا الوطني. لكن هل تشكل القوة أهلية لممارسة السيادة؛ أو هل تسبب القوة منح الشرعية؟ أسئلة أنهك الفكر السياسي وهو يجيبُ عليها بالنفي، لكن جانباً مهماً طرحه "جان بودان" حين عبر أن "القوة الغالبة قد تسبب قيام عصابة من اللصوص، ولكنها لا تسبب قيام الدولة." ورغم أن جان بو

بعد ربع قرن: "الاعتراف" سبب فشل أوسلو

الاعتراف اصطلاحاً، عكس الإنكار، وهو من المصدر "عرف"، الذي يحملُ في معاني اشتقاقاته الكثيرة المعرفة والتعريف، والتي تقتضي الإقرار وعدم الإنكار والعلم بالشيء والسعي إليه وتحديد هويته. وصيغةُ الاعتراف تتناسبُ عكسياً مع مبدأ الصراع، فإن نقُصت زاد الصراعُ، وإن اكتملت انتهى. كما وتتناسب طرداً مع تجلي الهوية في أعلى درجاتها، فكلما كان الاعتراف كاملاً كلما كانت الهوية كاملةً. وتاريخُ العلاقات الدولية حافلٌ بصراعات الاعتراف المتعلق بالهوية. وعلى غرار نظرية "الصراع من أجل الاعتراف" التي أسس لها (أكسل ه

ترجمة الحدث | مجرمو أوسلو الحقيقيون

ترجمة الحدث- أحمد أبو ليلى تنشر صحيفة هآرتس مقالا للكاتب جدعون ليفي يتحدث فيه عن فيلم وثائقي جديد يروي كيف كان اسحق رابين وشمعون بيرس أبطال أوسلو، وأيضاً مجرموها: الفرصة الضائعة، المتمثلة بشكل رئيسي في جبنهم، هو أمر لا يغتفر، كما يقول الكاتب. وفيما يلي ترجمة المقال: