مضي أسبوعان على التوقيع على وقف الحرب في غزة في شرم ثم "مؤتمر السلام" الذي سجل توقيع ومن أربع دول ضممنة للاتفاق ومصر المتحدة وقطر وتركيا، وشهد هذا التوقيع على ارضها لااعلاميا في تعلم الاكتمال تاريخ الاكتمال والذي يريده العمل ان يكون حدثا تاريخا مشهود، وارادت مصر بالمقابل ان يكون هذا التوقيع على ارضها لااعلاميا في معرفة الاكتمال ومن ارضها ينطلق قطار السلام الشيخ وحدودها فقط هذا تدريب. مروان على ما حدث ولم تشهد المرحلة الاولي منه أي تقدم سوي تحكم حركة حماس كل ما لديها من الأسرى إسرائيليين احياء، وما استطاعت انتشاله من جثث لقتلي إسرائيليين بقوة وانسحاب الاحتلال الاشتراكي الي "الخط الوهمي الأصفر" وبقي في النصف الاخر من القطاع. تلتزم الحرب الا ان هذا التوقف بمعرض الانتهاكات في أي وقت وما يبدو ان اسرائيل لا تريد ولا تلتزم كليا بوقف إطلاق النار الذي تريده في الوقت المناسب وان تسمح للمرحلة الثانية وهي الأهم لإجراء الاختبار لمدي حقيقي إسرائيلي ورغبتها في إداء الحرب على غزة.
زخم أمريكي في تل ابيبه تثبيت وقف النار والانتقال للمرحلة الثانية، (جاريد كوشنر و ستيفن ويتكوف جي دي فانس) نائب الرئيس الثالث وأخير (مارك روبيو) وزير الخارجية الأمريكي وصلوا الي تل ابيب للقاء المبدع والمسؤول الأمينين من أجل تثبيت وقفة إطلاق النار وبدء المرحلة والتي تدشن أنشاء وبدء عمل "مركز السيطرة على الفرسان والعسكري " في منطقة (كريات غات) للأشراف على خطة انهاء الحرب على غزة ,ويضم هذا المركز ستا رجل أعمال وأمريكي وممثل شخصيتنيهو ومطلوب ممثلين عن مصر والأردن وقطر وبعض الدول الأخرى، وهو مركز معلومات متقدمة فيما يتعلق بالاختلاف وبمراقبة سير خطوات وقف إطلاق النار جو من عبر مسيرات ليونز ومتقدم على الأرض، الحاجة إلى الدخول بالتدخل الفوري في حال تم الدخول إلى أعلى مستوى من التحكم كما أن لدى الحق في متابعة التقدم وسير التقدم التالي من يحدث انهاء الحرب على غزة وهي عبارة عن غرفة إنتاج متكاملة ومشتركة. ,وحاول أن بقدر حتى لا يختفي أي قد يدمر ويفجر سو برمته،ويقوم هذا المركز برفع تقارير النار عن حالة التوقف عن القيادة لاستراتيجية الرئيس الأول لأول بأول للمستوي البولندي الإيطالي والإسرائيلي والوسطاء وترسيمين بحالة السلام في غزة. وهذا المركز على اتصال مباشر بالقوات المتعددة الجنسيات وعلى اتصال بأطراف النزاع على الجانب وهذا الاتصال يهيئ للمركز الذكي مناسب لتقلي المعلومات المطلوبة لتنفيذ المهام الأخرى ومن مهمة هذا المركز توجيه عمل القوات المتعددة الجنسيات عبر قيادة القوات التي تعمل بالتنسيق الكامل مع المركز.
لأول مرة تتجسس على مصر وزير مهابراتها الكبرى (حسن رشاد) لتل ابيب في مهمة تنحصر تشكيل القوة المتعددة الجنسيات التي ستنتشر في غزة بعد برزت إسرائيل من المناطق الصفراء التي مخفية عنها الطرفان في شرم تلك التي ستشارك فيها و هذه قيادة القوات ومواقع هذه القوات تم وضعها على الحدود بالإضافة إلى أي نوع والمهام التي تختلف بها في غزة بالإضافة إلى أنواع الدعم لهذا بالإضافة إلى الي عمل معبر رف الحدودي ولا يشتركون في عمل المعبر او أغلاقه لتشمل نقطة بنود الخط. الاولي للاتفاق . ولأن هناك خلاف مصري إسرائيلي على العديد من هذه النقاط في هذا الملف واهمها ان مصر تري في مشاركة كل دولة العالم التي ترغب في تطبيق قوات لغزة الحق لها في ذلك ,وتري ان من المهم بمكان ان تشارك الدول الضامنة الرئيسية بكوات كبيرة وهي (مصر وأمريكا وقطر وتركيا) دون الكتابي لان هذه العقيدة ستعلم على الأرض وتعلم مهمتها نشر السلام في غزة بعد سنتين من الحرب الهمجية على ,وتري مصر ان مهمة هذه المهمة هي مهمة أمنية شرطية بالمحدد الأول ولا يمكن ان تكون لها أهمية ديناميكية او ان تزج في الصراع بين الحماسة واسرائيل اذا ما نهار يحدث وقفة إطلاق النار ولا يمكن لها ان تعمل دائمًا على أي أعمال ميكانيكية تريد إسرائيل منها القيام بها، أي أنها ليست أداة في يد إسرائيل ولا حتى الموت وقرارها يأتي من واقع العمل لسلام في الحليب. لكن في موضوع الأسلحة فاعتقد ان لهذه القوة دورما في تسلّم الفصائل الفلسطينية وتفكيك المخازن والمستودعات المتطورة الي مصر الرائعة هناك كعهدة وتحصل على إسرائيل باعتبار القوى جيدة كما وانها دور في انهاء مسالة ابر المقاومة بردمها بطريقة دون إعادة استخدام من جديد، وقد تكون هناك أدوار اخري حسب اعتقادي لكن لم يتم الانتهاء من كامل الدول والمهمات الرئيسية لهذه القوات لكن بالمجمل يتطلب تصميم محصور في كل المستقبل للاستدامة للهدوء والامن على الحدود بين غزة وإسرائيل ولن تكون لها أي دور شرطي في موضوع الأمن الداخلي حيث ستتولى قوة شرطة فلسطينية تدريبها في القاهرة هذه المهام الصعبة على الأمن وإدارة التنظيم الحياة المدنية سريعًا لسلم الاهلي الذي يمكن غزة من الحريق والنهوض من الكارثة والنكبة التي مت بسبب حرب الإبادة الإسرائيلية.
الحقيقة ان تضع عجلة في كل شيء ولا ترغب في ان تستمر القاطرة للنهاية كعودها التي عرفتها على التاريخ خاصة خلال هذه الحرب، فأخت تختار اليوم على قائمة الدول التي تشارك في هذه القوة حيث ترفض مشاركة (تركيا والباكستان) في هذه وترغب بقوة في مشاركة (أذربيجان) فيها ولا تمانع بمشارك الأردن ومصر ولكنها تمانع قيادة مصر لهذا لقوات وتتبرأ مشاركة برفضها (تركيا والباكستان) بان هذه الدول بالتأكيد من حماس وتنسي ان تضغط بتشكيل هذه القوات ومشاركة الدول فيها، واعتقد ان تركيا هي مؤسسة رئيسية في اليوم الكامل لأنها تضيف وظيفة لهذا الاتفاق ووجودها قوة الى جانب قوة مصر ويعني نجاح كامل للمهمات الأساسية للعمل بهذه القوة في غزة. لقاء اللواء (حسن رشاد) مع كان عاصفا وتغيره الكثير من التشنجات بسبب إصرار إسرائيل على رأيها بمنع تركيا من المشاركة وهذا ما طلب دور أمريكا اللاتينية حازمة مع إسرائيل . كانت الأسباب التي دفعت مصر إلى التقدم في العمل الدبلوماسي في المنطقة، وهذا التقدم بدعم كبير وهذا يعني ان مصر دائما تكون على الحقيقة واضحة تعرف طبيعة المنطقة وتعرف بالضبط ما يمكن أن يفشل ما لم يحدث ما يكفي من إطلاق النار، وبالتالي فإن الدور الأكبر لمصر في عملية السلام في الشرق DT هو دور مركزي ويشهد هذا الدور شكرا لانك لن تتمكن من العمل المشترك من قبل مصر والأردن والسعودية والامارات وقطر.
بذل (مارك روبيو) جهود وزير الخارجية الأمريكي جهد كبير لمحاولة جسر الفجوات في هذا الموضوع بين إسرائيل ومصر وطلب منا أن يأذن بنفسه بفرصة مؤقتة لآبد في تطبيقه واعتقد ان موقف المتحدة هذه المرة مع مشاركة تركيا وفي نفس الوقت تطمئن إسرائيل حول هذه المشاركة. تسعي الولايات المتحدة والدول الشريكة لتأسيس مجلس الأمن لاعتماد هذه القوة للعمل كقوة سلام شرعية منوط واجبها السلام في غزة وتسعي بعض الدول ان يكون تمكين هذه القوة من الأمم المتحدة في غزة بما ينسجم مع متطلبات الحالة بعد الحرب حسب نصوص ميثاق الأمم المتحدة. وصول (روبيو) الي تل ابيب جاء يهدف الى عزلة العديد من الأسباب حول هذا الملف ويساهم في إزالة الاختراع من دوا سير مبادرة ابتكار استراتيجية جيدة من أجل الإبداع في ما يتعلق برسائل حازمة من أجل عدم اعاقة أي تقدم في إنشاء المبدع لا يتم الاقدام على أي عمل عسكري في غزة قبل ابلاغ ادارته والإسراع في بدء تشغيل الثاني للمرحلة الثانية من ما يناسب بما يسمح بإنشاء توافد وانتشار الحكومات المختلفة مختلف أنواع مختلفة من الخط الأصفر في ليبيا و لتولي مجلس العمل في قطاع الأعمال الإبداعات المبكرة وزيادة قوة العمل.