أحمد زكارنة

العنوان أعلاه هو الصيغة العربية لأغنية قدمتها الفنانة الأمريكية التقدمية «جوان بايز» إبان حرب فيتنام، وهي في الأصل ترتيل ديني مسيحي، ارتبط بكفاح سود أميركا في مطالبتهم بالكرامة والمساواة، غنتها باللغة الإنجليزية

تراوغ إسرائيل بمقترح ضم منطقة المثلث ووادي عارة  المتاخمة لحدود الرابع من حزيران إلى السلطة الفلسطينية في إطار أي تسوية سياسية مستقبلية، وتسوق تل أبيب لفكرة تعديل الحدود ليكون مسار شارع «عابر إسرائيل» المعروف برقم «6» هو الحد الفاصل بين الدولتين

بسام الصالحي- الأمين العام لحزب الشعب الفلسطيني، من الواضح أن وزير الخارجية الأميركي يريد أن يسوق صيغة ما، هو يقول أنها لم تتبلور نهائيا، لكن من الناحية الفعلية هناك ملامح أساسية لهذه الصيغة والقضايا الأولية للقضايا التي طرحها السيد كيري تشير إلى أن هذه الصيغة غير مقبولة،

نفى الرئيس محمود عباس، تقديم أي طلب لكندا لاستقبال اللاجئين، في حال حدوث اتفاق سلام مع الجانب الإسرائيلي، قائلا: "إن هذه قضية آنية هذه الأيام لا نعلق عليها".

غادر السيد جون كيري المنطقة الأحد، على أن يعود إليها الأسبوع المقبل، لمواصلة جهوده مع الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي للتوصل إلى اتفاق إطار يرسم الخطوط العريضة للحل النهائي للصراع الصفري الممتد عقوداً بين طرفي الصراع. سجل كيري أكثر من عشر زيارات وأكثر من عشرين لقاءاً 

“الرصيف ثفافة تنفتح على التنوع والتعدد، هو رصيف المدينة الذي كتب عنه الشاعر الراحل حسين البرغوثي أغنيته الشهيرة والتي راجت منذ الانتفاضة الأولى بصوت وألحان المغني جميل السايح.”

لا تستقيم السياسات العامة للأمم والدول بدون رؤية، والرؤية هي الهدف وإستراتيجية تحقيقه، والرؤية عند الشعب الخاضع للاحتلال هي المشروع الوطني التحرري وبرنامج للعمل الوطني قابل للتكيف مع المتغيرات دون أن يفقد بوصلة الاتجاه نحو الهدف الاستراتيجي.

لن ننتظر شيئاً من جيش الاحتلال أو حكومته لحمايتنا من اعتداءات المستوطنين التي طالت كل شيء، الأرواح والممتلكات والمقدسات والطرقات والبيوت، فلم يعد يخفى على أحد أن الاحتلال يستعمل مستوطنيه عصا غليظة “شعبية” منفلتة وغير منضبطة تخيف وترعب،

اقترح خبير اقتصادي ومالي فلسطيني على الحكومة الفلسطينية خطة اقتصادية ومالية للعام الجديد 2014، تعتمد على زيادة المديونية الخارجية والمساعدات الدولية بما فيها الإسرائيلية،