الثلاثاء  19 آذار 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

ما بعد الرئيس عباس

السيناريوهات الإسرائيلية لمرحلة ما بعد عباس| بقلم: نبهان خريشة

في 15 نوفمبر/ تشرين ثاني 2023، يبلغ الرئيس محمود عباس الـ 88 عاما من العمر، ومع تقدمه بالعمر، ودخوله المستشفى أكثر من مرة في السنوات الأخيرة لإجراء فحوصات طبية

الرئيس عباس في النظّارة الإسرائيلية

نشر معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي عدة مقالات عن الخيارات والسيناريوهات الممكنة الحدوث في حال غاب الرئيس الفلسطيني محمود عباس وأيضا دخول الرئيس الأمريكي المنتخب جو بادين إلى البيت الأبيض.

دحلان.. اليد الفلسطينية الخفية في هندسة اتفاقيات التطبيع مع "إسرائيل"

نشرت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية تقريرًا يتحدث عن الدور الذي يلعبه محمد دحلان من منفاه، وهو أشد أعداء الرئيس الفلسطيني محمود عباس، في هندسة اتفاقيات التطبيع العربية مع "إسرائيل" والتي أغضبت الرئيس الفلسطيني والقيادة الفلسطينية.

أبو الغيط قلق من حديث الإسرائيليين عن إزاحة الرئيس عباس

قال الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، إن الفلسطينيين عانوا الكثير من الخسارة، لكنهم لم يُهزموا ولن يستسلموا.وأضاف أبو الغيط خلال جلسة مناقشة القضية الفلسطينية، ضمن فاعليات مؤتمر ميونخ للأمن، أنه “إذا قرر الفلسطينيون شيئاً بخصوص مستقبلهم، فإن الدول العربية كلها سوف تؤيدهم، رافضاً ما يُثار حول اختفاء القضية الفلسطينية”.

الشيخ: فتح اختارت مرشحها لمنصب الرئيس بالانتخابات المقبلة

قال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح وزير الشؤون المدنية، حسين الشيخ، إنه وبعد انتهاء لجنة الانتخابات من مشاوراتها سيحدد الرئيس موعد الانتخابات التشريعية ومن ثم بعد ذلك موعد الانتخابات الرئاسية.

محللون : بعد الهجمات الإسرائيلية ... أنفاق ما بين الأردن والضفة الغربية !

" توأمان لا ينفصلان" وسم أطلقه البعض لوصف الحالة الهاشمية الفلسطينية، لاسيما وأن الأردن هي أقرب الدول العربية و ارتباطاً بتاريخ فلسطين وحضارته وثقافته بعيداً عن أي تعصب إقليمي قد يسيطر على العلاقة بين الشعبين.

الرئيس عباس: هدفنا هو تجنيب شعبنا المزيد من المجازر وجرائم الحرب

قال رئيس دولة فلسطين محمود عباس إن هدفنا هو تجنيب شعبنا المزيد من المجازر وجرائم الحرب التي ترتكبها سلطة الاحتلال الإسرائيلي.

القناة العبرية الرسمية: قادة فتح يتجهزون لـ"معركة الخلافة" من خلال استقطاب المسلحين

زعمت القناة العبرية الرسمية أن مسؤولي حركة فتح الكبار بدأوا يتجهزون لمعركة خلافة الرئيس محمود عباس، وبحسب مزاعم القناة فإن قادة حركة فتح بدأوا باستقطاب المسلحين من التنظيم لصالحهم، مشيرةً إلى أنه ليس من الواضح بعد ما إذا كان البديل سيكون شخصًا واحدًا أو مجلسًا قياديًا يتولى زمام الأمور لفترة مؤقتة حتى يتم إجراء الانتخابات.

الشغور المفاجئ في منصب الرئيس: المعضلة والسيناريوهات المتوقعة

يتقلد الرئيس محمود عباس اليوم ثلاث رئاسات، تماما كما كان حال الرئيس الراحل ياسر عرفات: رئاسة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية (م.ت.ف)، رئاسة دولة فلسطين، ورئاسة السلطة الفلسطينية. وفيما يتقلد الرئيس عباس الأولى بموجب انتخاب اللجنة التنفيذية ذاتها له (لأول مرة في نوفمبر 2004)،[1] ويتقلد الثانية بموجب انتخابه/ تزكيته من طرف المجلس المركزي لـ "م.ت.ف" في أكتوبر 2008،[2] فقد تقلد الثالثة بموجب الانتخابات الرئاسية الشعبية التي جرت في يناير 2005.[3] وفيما يلاحظ أنه انتخب للأولى في ذات يوم رحي

"يجب اغتيال الرئيس عباس.."

نظمت حركة "ديرخ حاييم" الإسرائيلية تظاهرة احتجاجية في مدينة "تل أبيب"، في أعقاب مقتل المستوطنة والمجندة الإسرائيلية "أوري بنساخر" على يد شب فلسطيني خلال الأسبوع الماضي في القدس المحتلة.