الحدث المحلي
ما بعد عام 2012، أصبحت الحواجز الإسرائيلية معنى من معاني "المقصلة"، وبات المرور عن هذه الحواجز مخاطرة حذرة قد تؤدي بصاحبها للموت.
الحواجز ليست فقط مكانا يُقتل فيه الفلسطيني بهدوء، إنها كذلك أداة عقاب اجتماعي. وكان للعلاقات الاجتماعية نصيبا من التأثر بسبب هذا العقاب.
تكشف هذه الشهادات الحية التي يوردها التقرير المصور جانبا مهما من تأثير الحواجز الإسرائيلية على العلاقات الاجتماعية وتحديدا مسألة الزواج في أحياء الخليل.