الأحد  28 نيسان 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

نصوص

 جيل دولوز: تأملات

جيل دولوز: تأملات في الأدب (الحلقة الثانية)

​ سيبقى دولوز في تأملاته المتعددة للنشاط الأدبي، منتبها خاصة للتقنية الإجرائية التي تجعله ممكنا وتعطيه نكهته النوعية. يستحق انتباه كهذا، التذكير به سواء من خلال محاور قوته أو كذا مثيراته العميقة.

سؤال- قصة قصيرة لـ

سؤال- قصة قصيرة لـ محمود شقير

الحدث الثقافي- أدب فيما يلي قصة قصيرة للأديب الفلسطيني محمود شقير، ومن كتابه " باحة صغيرة لأحزان المساء" الصادر عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر عام 2005.

مقطع من قصيدة النهر

مقطع من قصيدة النهر - للشاعر فرج بيرقدار

مقطع من قصيدة النهر - للشاعر فرج بيرقدار

أغنية من طرف واحد

أغنية من طرف واحد - للشاعر أنس العيلة

أغنية من طرف واحد

صورة - للكاتب ياسوناري

صورة - للكاتب ياسوناري كواباتا

صورة - للكاتب ياسوناري كواباتا

"نفحة معنى" قصيدة للشاعر: فارس سباعنة

ليس في بطن الشاعر إلا نفخةُ المعنى تستطيعُ أن تضحكَ على ذلك إذا تخيّلتَ صوتَ القصيدة ولك أيضاً أن تبكي إذا قرصتكَ الحاجةُ لأوطانِ

مرَّ على غير عادته

مرَّ على غير عادته في المكان - قصيدة للشاعرة: زهيرة زقطان

مرَّ على غير عادته في المكان - قصيدة للشاعرة: زهيرة زقطان

خريطة -ترجمة: رولا

خريطة -ترجمة: رولا سرحان

هذه كلها أسماء قديمة لما ستسمونه يوما ما منزلاً. شكل مذبح النار مستقل عن الزمن.

تحدّث أيّها الغريب،

تحدّث أيّها الغريب، تحدّث للفلسطيني غسان زقطان

صدرت حديثاً عن منشورات المتوسط - إيطاليا، مجموعة شعرية جديدة للشاعر الفلسطيني غسان زقطان، بعنوان: "تحدّث أيّها الغريب، تحدّث"، ومنذ القصائد الأولى للكتاب، نسمعُ بحَّة في الكلمات، في صوت الغريب الذي مرَّ على عجلٍ في دربٍ معتمٍ لم يعد يأتي منه التَّائهون، لكنَّ الشاعر، في غربتهِ المُركَّبة، يصنعُ معجزاتٍ صغيرةٍ تجعلُ من الماضي، حُجَّةً يستعيدُ بها ذكرياتِ طفولةٍ بعيدةٍ، حيثُ المشهدُ الذي تغيَّر جذرياً واستُنزِفت ذاكرتُه عن آخرها؛ يتحوَّلُ إلى ألبومِ صورٍ يبحثُ عن ملامحِ ساكنيهِ. هناك تأصيلٌ شعرِي

لا حرب في طروادة لـ

لا حرب في طروادة لـ نوري الجرّاح

صدرت حديثاً عن منشورات المتوسط - إيطاليا، مجموعة شعرية جديدة للشاعر السوري نوري الجرّاح، بعنوان: "لا حرب في طروادة"، حيثُ لم تعد القصيدة عند نوري الجرّاح، حسب كلمة الناشر، تكتفي باستحضار ذلك المناخ السحري للحارات الدمشقية ومنعطفاتها الضيّقة والظّليلة على تخوم بوابة «معبد جوبيتير» و «المِسْكيّة» وقوس «باب الشمس» شرقي المدينة، أو طفولة حيّ المهاجرين الشاهقة التي تنحدر إلى العالم كلّه، جالبةً كلمات الشاعر من قصاصاته في الأرض الواسعة وحسب، بل هي الآن، وبإطلالتها هذه، من فضاء المنفى الجماعي المُتعاظم