عادة "خاطئة" في الاستحمام.. وخبراء يكشفون مخاطرها
2019-01-01
حين يشتد البرد في فصل الشتاء، يستحم البعض بماء شديد السخونة حتى يحظوا بلحظات من الدفء، لكن خبراء الصحة ينبهون إلى التبعات الخطيرة لهذا الأمر.
معلومات خاطئة عن القهوة والملح واللحوم.. 8 دراسات صحيّة أحدثت انقلاباً!
2018-12-31
ستعرض موقع "ريدر دايجست"، في دراسة أعدّه، بعض القضايا التي تغيّرت النظرة إليها، وهي:
2018-12-31
كشفت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين يعيشون في أحياء بها مساحات خضراء، يقل توترهم وخطر إصابتهم بأزمات قلبية، وأمراض أخرى بالمقارنة مع سكان الأحياء التي لا تتوافر فيها مناطق خضراء كثيرة.
حقنة تنقذ ملايين الرجال من مرض يؤثر على الخصوبة!
2018-12-31
أظهرت دراسة حديثة أنه يمكن لملايين الرجال الحصول على نوم جيد بعد أن ساعدت "حقن الكحوليات" المرضى الذين يعانون من تضخم البروستاتا، على النوم بشكل أفضل.
خفضوا الكولسترول من دون دواء.. بهذه الطريقة!
2018-12-31
هل تشكون من ارتفاع مستويات الكولسترول السيّئ (LDL)؟ في الواقع إنّ هذه المشكلة شائعة جداً، وهي تُصيب نحو 95 مليون أميركي، إستناداً إلى مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، وقد رُبطت بمشكلات صحّية جدّية بدءاً من أمراض القلب ووصولاً إلى السكري. لكن كيف يمكن القضاء عليها طبيعياً؟
التعديل الجيني.. تقنية بمبادىء "غير أخلاقية"
2018-12-30
لا تزال قضية ولادة أول طفل بتقنية التعديل الجيني في الصين، محط إنتباه العالم كلّه، فبعد شهر على ظهور هذه الإدعاءات، خلص إستطلاع أجرته وكالة "أسوشيتد برس"، إلى أنّ معظم الأميركيين يرون أنه سيكون من الأفضل إستخدام تقنية التعديل الجيني في خلق أطفال محميين ضد مجموعة متنوعة من الأمراض.
قريباً.. يمكن العيش بفضل قلب حيوان
2018-12-30
سيكون العالم على موعد مع ثورة طبية قريبة، باتت على بعد خطوة واحدة، بعد أن نجح علماء في ألمانيا في زراعة قلب خنزير في جسم قرد بابون، من أجل علاج مشكلات صحية خطيرة. وتمكن قرد البابون هذا من البقاء بعدها على قيد الحياة لمدة وصلت إلى 195 يوماً.
بين السماء والأرض.. مؤشر خطير يستدعي القلق على متن الطائرات
2018-12-30
يشعر الكثيرون بالخوف حين يسافرون على متن الطائرة، ويصل الأمر لدى البعض إلى حد الرهاب (الفوبيا)، لكن الخبراء يشيرون إلى مؤشر بعينه يستدعي القلق.
دراسة تكشف الكثير: هذا هو الرقم السحري في حياة البشر!
2018-12-30
كشفت دراسة بريطانية حديثة أنّ الشعور بالأمان الوظيفي والحياة عموماً يجب أن يكون في حدود سن الـ 39، أي على أعتاب الأربعين.