الإثنين  30 حزيران 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

تدوين

الاحتفالات الشعبية

الاحتفالات الشعبية في التراث الفلسطيني

نتحدث هنا عن الاحتفالات الشعبية، كما كانت سائدة في النصف الأول من هذا القرن وأواخر القرن الماضي، وكما هو الحال بصورها المعاصرة المتطورة ضمن ما تسمح به إفادات الرواة. وتشكل تفاصيل هذه الاحتفالات مادة يكاد يستحيل حصرها، أو حتى حصر جزء منها في مقالة كهذه، وإنما نهدف هنا إلى إعطاء فكرة عن الحفل الشعبي عبر مناسباته المتعددة، وصلة هذه الاحتفالات بالذهن الشعبي ودورها في تشكيل الجانب البرتوكولي والمعتقدي من الحياة الشعبية. وكذلك فإن دراسة هذه الاحتفالات تعطينا فكرة عن لحظات النشوة التي كان يعيشها شعبنا

أساوم شجرة على روحها

أساوم شجرة على روحها "نصوص" لـ الشاعر: عادل العدوي

الحدث: لو أستطيعُ أنْ أساومَ شجرةً في البراري على رُوحِها لَقلتُ في فخرٍ: أنا شجرةٌ

لكي لا يملّ البطل

لكي لا يملّ البطل من دوره! بقلم: مهند ذويب

الحدث: هَل يَخرجُ "البَطلُ" مِن أسمال الضّحية؟، هَل تخرجُ الضّحيّة من رداءِ "البَطل"؟، وهل نستطيعُ في غُمرة تيهنا تأصيلَ النّتائِج، وفهم مدخلاتِ هذه الحالة الغرائِبيّة، التي ستسمّى حينَ يُلتفتُ لها لاحقًا بـ "ما بعدَ بعد الفنتازيا"، وهَل "نثرُ القمح على رؤسِ الجِبال" استسلامٌ ضمنيّ لهذه الحالة

الألعاب الشعبية في

الألعاب الشعبية في التراث الفلسطيني

قبل عدة أجيال لم تكن المصانع قد بالغت في إنتاجها الكبير من ألعاب الصغار والكبار، وكذلك فقد كان مستوى المعيشة منخفضاً بصورة كبيرة لا يسمح للأسرة أن تنفق الكثير من دخلها على شراء أدوات الألعاب، وكان لا بد للأطفال والشباب من أن يبتكروا بأنفسهم وسائل اللعب والتسلية، ومن مواد بسيطة متوفرة في بيئتهم، مثل: العصا، والحجارة، والعلب الفارغة، وقطع الخشب، والمعادن المهملة، وبقايا القماش، وغير ذلك من المواد التي تتوفر بعد إنجاز الأعمال التي يمارسها الكبار، وهذا النوع من الألعاب يسمى بالألعاب الشعبية، نظراً ل

أطباق القش.. إحياء

أطباق القش.. إحياء للتراث ومصدر رزق لعجوز فلسطينية

بصعوبة بالغة تمرر العجوز الفلسطينية فاطمة اللحام، بأصابعها المرتعشة إبرة معدنية صغيرة في نهايتها قشة ذهبية مرنة، بين ثنايا أعواد من سعف النخيل ونبتة "الحلفاء" متراصة بدقة على شكل دائرة حلزونية.

تزامنًا مع ذكرى يوم

تزامنًا مع ذكرى يوم الأرض.. "اقتراب الآفاق" المعرض الفني القادم للمتحف الفلسطيني

يستعد المتحف الفلسطيني، وتزامنًا مع الذكرى الثالثة والأربعين ليوم الأرض، لإطلاق معرضه الفني القادم "اقتراب الآفاق: التحولات الفنية للمشهد الطبيعي"، في 2 نيسان، والذي يستمر حتى 31 كانون الأول 2019، لقيّمته الضيفة د. تينا شيرويل.

التقويم الشعبي في

التقويم الشعبي في التراث الفلسطيني

متى يبدأ العام عند الفلاح الفلسطيني؟ إنه يبدأ مع الأيام الأولى لبداية الموسم الزراعي الجديد، وبعد أن ينتهي الخريف، وتنتهي أيام العطلة، وبعد حصاد المحاصيل، ومع بداية أولى المجهودات البدنية لخدمة الأرض.

البيت الشعبي في التراث

البيت الشعبي في التراث الفلسطيني

للبيت مكانة عاطفية مرموقة في الوجدان الشعبي الفلسطيني؛ فهو يرمز للسعادة العائلية ووحدة الأسرة والستر، وليست هناك سعادة عائلية بدون بيت يضم الأسرة، ونحن نستدل على ذلك من أمور عدة، إذ إن الفلاح الفلسطيني وكذلك الفلسطيني المشرد أعطيا أهمية فائقة لوجود البيت، وعندما كان الواحد منهما يحصل على النقود كان يفكر في بناء بيت، أو شراء أرض والزواج، وحتى الآن فإن كل هذه الممارسات ترمز إلى حس إنساني غريزي في الرغبة بأن يكون للإنسان وجود ثابت في بيت وعلى أرض ومع أسرة، هذا فضلاً عن تعبير حقيقي من جانب الإنسان ا

إطلاق فعاليات يوم

إطلاق فعاليات يوم القراءة الوطني تحت شعار "فلسطين تقرأ"

أطلقت وزارة الثقافة ممثلة بالوزير إيهاب بسيسو، اليوم الأحد، فعاليات يوم القراءة الوطني تحت شعار "فلسطين تقرأ".

الدبكة الشعبية الفلسطينية

الدبكة الشعبية الفلسطينية تراثيا

يحرص الفلسطينيون على توريث فلكلورهم وتراثهم الشعبي من جيل إلى آخر؛ خوفاً عليه من الطمس والضياع، وحفاظاً على هويتهم من الاندثار. وتعتبر الدبكة الشعبية إحدى أهم صور هذا التراث، الذي يستند إلى إرث فني وثقافي يمتد زمناً طويلاً عبر التاريخ، تشتبك الأيدي خلال أدائها كدليل على الوحدة والتضامن، وتضرب الأرجل بالأرض دلالة على العنفوان والرجولة، ترافقها أغان تعبر عن عمق الانتماء للأرض الفلسطينية التي يحبها هؤلاء، وفيها الترحيب بالعائد من السفر، وفيها مداعبة الطفل، وذكرى الحبيب، وذكر أوصافه وجماله وخصاله،