الأحد  29 حزيران 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

تدوين

رحيل صاحب

رحيل صاحب "الفلسفة الوسيطة مؤذِّن حمص" الطيّب تيزيني‎

الحدث: غيب الموت صباح اليوم المفكر والأكاديمي العربي السوري الطيب تيزيني (1934-2019) أحد أبرز الوجوه الفكرية العربية في العقود الخمس الماضية، والمصنف أهم 100 فيلسوف عالمي في القرن العشرين.

لكنّ عكّا تختلف! 
بقلم:

لكنّ عكّا تختلف! بقلم: مهند ذويب

الحدث: بعد واحدٍ وسبعين عامًا من الغِياب النّهائيّ لملامح المَدينة الفلسطينيّة، وفكرتها، باتَ من الصّعب الحديثُ عَن النّكبة، من الصّعب تناولها في أيّ نصٍ عاديّ وبطريقة تقليديّة، ليسَ لأنّنا كأجيالٍ تعيشُ الارتداداتِ والنّتائج فقط، وليسَ لأنّنا أصبنا بتخمة الأعمال الحقيقيّة وغير الحقيقيّة التي تناولتها

الفعاليات الثقافية

الفعاليات الثقافية خلال الفترة القادمة

اهم الفعاليات الثقافية خلال الفترة القادمة في فلسطين

هو البيت
لـ الشاعر:

هو البيت لـ الشاعر: محمد دله

الحدث: هو البيت جدي وجدُ ابي وجدُ الجبالِ التي فردت ظلها اضلعاَ وصهيلا هو البيتُ أكبرُ افرادِ عائلتي

أهمية الصورة وتأثيرها

أهمية الصورة وتأثيرها في الواقع الفلسطيني

لا شك أن الصورة تعتبر من أهم أدوات الإعلام الحديث، وهي اللغة المشتركة التي يتحدث بها جميع العالم، لما لها من تأثير كبير في إظهار الواقع أو تغييره.

حوار مع نبيل عمرو

حوار مع نبيل عمرو حول روايته الجديدة "وزير إعلام الحرب"

لم يُعرف عن نبيل عمرو أنه كاتب رواية تقليدية، إلا أنه في الكتب التي أصدرها، ذهب إلى الأسلوب الروائي في سرد الوقائع السياسية التي عاشها، فهو كما قال في لقاءات صحفية عديدة أجريت معه "لا أعرف الكتابة إلا عن أمور عشتها وكلها لا تحتمل الإسقاط والتخيل".

أنا الباقية
نص لـ

أنا الباقية نص لـ فاطمة نزال

الحدث: ردَّ ليَ القميصَ حتى أرى ما عادَ يغشى العينَ نورُ العابرينَ وانطفأ السراجُ هي الحقيقةُ نسردُها

الحدث الثقافي...أهم

الحدث الثقافي...أهم الفعاليات الثقافية خلال الفترة القادمة

الحدث الثقافي...أهم الفعاليات الثقافية خلال الفترة القادمة

يا غريبة...
بقلم: عفاف

يا غريبة... بقلم: عفاف خلف

الحدث: قلبك الذي يملك ولا أملك، موطن رأسي الذي ما فتأت أبحثُ عنه / فيه عن إنتماء، لأقول ولدتُ من رحم قلب. سأقول: خرجتُ من زبد أصابعها بعد أن لقحّتها الحروف فأخصبت، وأجأها المخاض " أنا "، وضيعتّني. تركتني هناك طفلاً عند شجرة الميلاد وأسقطتني.

كعك بالسّميد
قصة

كعك بالسّميد قصة لـ جمعة شنب

الحدث: عبدُ الرّحيمِ النّبراوي، ناحلٌ أسمرُ، كان يبولُ في سروالِه الخاكي، بمعدّلِ ثلاثِ مرّاتٍ كلّ أسبوعٍ. وكان الأستاذ عبد يُجلسُه على الكرسيّ، ويطلبُ إليه أن يخلعَ بقيّةَ حذائِه، ثم يطلب منّي ومن أديب، زميلنا الثالث في المقعد، أن نقوم بإمساك يديه، خشيةَ تملّصِه، ثمّ يهوي بالعصا على رجليهِ الصغيرتين العاريتين. وكان الأستاذ عبد يغتاظ من عدمِ بكائِه، مثلنا نحن، إذا ما قوصصنا بـ(فَلَقَة) على أرجلِنا، أو صفعاتٍ خفيفةٍ على مؤخّراتِنا الصغيرة...