الثلاثاء  25 تشرين الثاني 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

الحدث: كلاهما، كلا الطَّرفين، لا يقبلان بالحاضر، ومعطياته، وشروطه، لذا يبحثون عن ملاذ آمن يحمل ظروفاً مناسبة تتماشى مع الطَّبيعة الفطريَّة الَّتي يجدون أَنفسهم مقيَّدين إليها.
الحدث: في الوقت الذي تجمع فيه زعماء العالم في باريس لإحياء الذكرى المئوية للهدنة التي أنهت الحرب العالمية الأولى، والمشاركة في "منتدى السلم" في باريس، تعمد رئيس حكومة الاحتلال الاسرائيلي نتنياهو أن يهرع مرتبكا عائدا إلى مكتبه في محاولة بائسة للفت الأنظار
الأصولية الشيطانية الغربية لتطويع الدول / بقلم: حسن العاصي
مع احترامي للأدبيات المنشورة حتى الآن حول قانون الضمان الإجتماعي، وكذلك للمواقف التي تشكلت في أعقاب القانون، إلا أنني لا أراها مواقف ومنشورات وقفت عند مبدأ وفلسفة الفكرة، ولم تداهم الموضوع من زاوية التعامل مع المخاطر الإستراتيجية التي ينبغي استحضارها والتعامل معها، وهي -مواقف ومنشورات وهتافات- تتعلق بالتفاصيل (حتى تلك المواقف التي استندت على فكرة غياب الثقة بالسلطة وبجدارتها وقادت أصحابها إلى رفض القانون برمته طالما بقيت مسألة الثقة نقطة بالنقاش) .
الحدث: لا نستطيع أن نضل الطريق أبداً. إن حزب اللات الذي تعرفون هويته الشيعية المارقة والتحريفية متحالفاً مع النصارى الملاعين وعلى رأسهم الملعون ميشيل عون يقف ليهدد الإسلام الصحيح متظاهراً بالعداء لإسرائيل. من حسن الحظ والطالع أن المسلمين السنة البسطاء
وضعت إصبعك على جزء من الجرح يا صديقي. فإلى جانب أزمة الثقة "الذاتية" التي تطرحها في المقال، هناك مجاهيل أخرى تفاقم "أزمة" التعايش
يعتبر الضمان الاجتماعي وبمسمياته المختلفة التي تختلف من بلد إلى آخر، أعلى مراتب
من يعتقد أن "داعش" انتهت فهو واهم/ بقلم: د. غسان طوباسي
الحدث: انتهت المناسبة. كل شيء تم وفق ما هو مخطط في كل عام، غنينا وخطبنا ولبس جزء منا ملابساً سوداء. أنا بالمناسبة لبست تريننج رمادي، نكاية بالوضوح: أريد أن أبدو سريالياً غامضاً في هذا الزمن "المفج" والساذج لشدة وضوحه.
الحدث: واضحة هي الرسالة التي بعثتها مصر للعالم عبر دعوة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي لنظيره الفلسطيني الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين، إلى لقاء قمة في مدينة شرم الشيخ المصرية، فضلا عن أهمية حضور الرئيس أبومازن لافتتاح منتدى شباب العالم الذي تنطلق اعماله اليوم بمشاركة 5000 من القيادات الشبابية في نحو 160 دولة.