السبت  13 كانون الأول 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

يوصَف حلّ الدولتين اليوم بأنه وهمٌ غير قابل للتحقق، وحلّ الدولة الواحدة يُنعت بالخيال
بعد عامين من الإبادة الجماعية التي تعرض لها الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، لم تعد الأسئلة الكبرى حول المصير الوطني قابلة للتأجيل.
حين أتأمل حضور المرأة الفلسطينية في انتخابات المجالس البلدية، أجد نفسي دائمًا أمام معادلة مركّبة
بينما تظل الأنظار العالمية مركزة على النزاعات في غزة وأوكرانيا، يواصل القادة السياسيون الحديث عن السلام دون تعريف ما يتطلبه السلام فعلاً
حرب إسرائيل لم تنته. ليس بمعنى أن الدولة الصهيونية، بصفتها دولة استعمارية اضطهادية
مع نهاية عام 2025، يقف الفلسطينيون على عتبة عام جديد محمّلين بتجارب أثقل من الذاكرة
عطا الله حنا بالنسبة للبابا ليس "مسيحياً"ً بدرجة كافية، تماماً مثلما أن الماركسي الماوي لم يكن بالسنبة لموسكو ماركسياً "سوياً"
في اللحظة التي يدخل فيها العالم عامه الثالث بعد الإبادة الجماعية في غزة، يصبح اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني اختباراً جديداً وصريحاً للضمير الإنساني
دخل إلى التاريخ يوم الإثنين الثالث عشر من أكتوبر 2025، ذلك اليوم الذي استقبل فيه الرئيس دونالد ترمب بحفاوةٍ كبيرةٍ لم يكن ليتوقعها في إسرائيل ومصر
حينما قرأت في صحيفة هآرتس بتاريخ 26 نوفمبر 2025 خبرًا عن الإعلان عن عملية عسكرية في شمال الضفة الغربية، تردّد في ذهني سؤال مركزي: ما الذي يبقى اليوم فعلاً في الضفة