في دورته الثالثة و العشرين التي عُقدت في رام الله "30 أبريل 2018"، اقتصرت أعمال المجلس الوطني الفلسطيني في جوهرها على اعادة فك وتركيب هيئات منظمة التحرير الفلسطينية، نقيضاً للضرورة الوطنية لفتح أبواب المنظمة للجميع من أجل النهوض
نشرت الحكومة الفلسطينية مشروع الموازنة العامة 2025 على منصّة التشريع من أجل اتاحة الفرصة للمؤسسات والمواطنين والمهتمين ابداء رأيهم وملاحظاتهم على مشروع الموازنة العامة 2025 في خطوة هي الأولى من نوعها لتعزيز مبادئ الشفافية والتشاركية المجتمعية
يحدث أن بعض الناس الذين ما زالوا يقاومون استقالة العقل النهائية عن أسباب تغير الحزب والرئيس في أمريكا دون أن يتغير الكثير في السياستين الداخلية والخارجية. ولا بد أن العين المجردة قد أبصرت كيف اصطدم ترامب بالدولة في دورته الأولى عندما فكر في "مصالحة"
شهدت البلاد خلال مراحل مواجهتها مع الاحتلال الإسرائيلي، اضطرابات داخلية تتبع المعارك، وما يحدث اليوم في لبنان يُعطي مؤشرًا واضحًا على صراعات محتملة بين الأطراف المتنازعة محليًا، خصوصًا بعد إعلان وقف إطلاق النار. في الوقت نفسه
منذ اللحظة الأولى للاتفاق، تنفّس الناس الصعداء، ظنًّا منهم أن ليل الحرب سينجلي، وأن المعابر ستُفتح لتنهي فصلًا طويلًا من الحصار والجوع والوجع، لكن سرعان ما تبددت الأحلام، وعادت المفاوضات إلى نقطة التعثر، وعادت الطائرات والمدافع لتُذكّر أهل غزة أن الهدوء
يضج الإعلام الجمعي المكون من فضائيات غربية وعربية مشهورة، والاجتماعي من فيس واكس هذه الأيام بالكلام "الحكيم" حول كارثة "مغامرة" المقاومة في 7 تشرين، وما جرته على الشعب الفلسطيني من ويلات إنسانية وسياسية واقتصادية
منذ اللحظات الأولى لهجوم 7 أكتوبر 2023، برزت تساؤلات أساسية حول طبيعة الإخفاق الإسرائيلي، وعلى رأسه جهاز الأمن العام (الشاباك) وشعبة الاستخبارات العسكرية "أمان"، في توقع هذا الهجوم غير المسبوق. ورغم أن وسائل الإعلام والمحللين الأمنيين
فالمطروح هو محاولة جديدة لتصفية القضية الفلسطينية من مختلف جوانبها، كما يظهر في حرب الإبادة والتهجير والفصل العنصري والعقوبات الجماعية في قطاع غزة، ومحاولة القضاء على المقاومة ، ونزع سلاحها، وتهجير قيادتها أو على الأقل إخراجها من الحكم