الخميس  28 آذار 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

يوما تلو الآخر، تتضح مخططات حكومة الاحتلال بفرض ما تسميه «التهجير الطوعي»، والذي هو في الواقع هدف استراتيجي لحكومة عصابة الحرب
وَقَـر في أذهـان العـرب والمسلـميـن، شعـوبـاً ونُـخـبـاً، ومنـذ عـهـدٍ بعـيد، شـعـورٌ حـادّ بـأنّ بيـنـنا والغـرب جَـفـاءٌ مستحـكم يبـلـغ بعـضُـه عـتـبات العـداء
نشرت صحيفة يديعوت أحرنوت في الحادي والعشرين من الشهر الجاري كانون الثاني/ يناير، خبرا عن تمكّن شركة تُدعى "Mentfield Logistics" من توريد السلع القادمة إلى "إسرائيل"
كشفت وحشية حرب الإبادة الإسرائيلية على شعبنا في قطاع غزة، والإرهاب الاستيطاني الذي يمارسه جيش نتنياهو ومستوطنوه في الضفة
منذ أكثر من المائة يوم، تَشِنُّ إسرائيل عدوانها على قطاع غزة، يرافقها عدوان بوسائل متعددة على الضفة الغربية، من اقتحامات وحصار وتقطيع أوصال بمئات الحواجز
شكل السابع من أكتوبر ليس فقط مجرد صدمة لاستعلائية المؤسستين العسكرية والسياسية في اسرائيل، بل و عنوان فشل استراتيجي لكليهما على الأصعدة الأمنية
هي الأحداث تتكرر، والتاريخ يعيدُ نفسه، والمُدن تُباد، والمراثي تعيدُ اللحن الحزين، والبيوت تموت إذا غاب سكّانها، والناس يموتون أيضًا إذا غابت بيوتهم،
هناك العديد من المعلقين البارزين السياسيين والعسكريين ذهبوا إلى القول إنّ العد العكسي للحرب بدأ، لدرجة أن أبرزهم توقع يوم الأحد الماضي أن يتم ذلك خلال أسبوعين لا أكثر.
مُنْذُ مِائَةِ يَوْمٍ إِلَّا قَلِيلاً، تواصل إسرائيل شنّ عدوانها على قطاع غزة، يرافقها تضييق وحصار وتقطيع أوصال الضفة الغربية، واقتحامات يومية،
من خلال متابعة فيديوهات عديدة على وسائل التواصل الاجتماعي لأشخاص وقيادات يهودية صهيونية وصولا إلى وزراء، يمكن الجزم بأن الصهيونية تعلم الحقد الدفين