الأحد  14 أيلول 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

بين اعترافات مشروطة وصناديق مشبوهة: هل يُعاد تشكيل المشهد الفلسطيني على أنقاض غزة؟/ بقلم: رامي بركات
في صباحٍ من تموز، وعلى أرضٍ تشهد صراع الهوية والبقاء يوميا، كانت لي مشاركة في إطلاق دراسة نوعية حول واقع النساء "النازحات" في شمال الضفة أعدّتها جمعية النجدة بالشراكة مع مدرسة الأمهات، وبدعم من هيئة الأمم المتحدة للمرأة، حول واقع النساء المهجّرات في شمال الضفة الغربية
عندما يجتمع وزراء خارجية معظم دول العالم، من أجل حل الدولتين، والمعنيّ أساساً هي الدولة التي لم تقم بعد، أي الفلسطينية، فهذا حدثٌ مهما بلغت الحرب الأمريكية الإسرائيلية عليه، يظل نوعياً بل وتاريخياً إذا ما وضعنا في الاعتبار الزمن الذي انعقد فيه،
في سياق حرب الإبادة الجارية على قطاع غزة، تتجلّى حقيقة مركزية في طبيعة الحروب المعاصرة، وهي أن المواجهة لم تعد مقتصرة على الميدان العسكري، بل امتدّت إلى ميدان السرديات والمعاني، حيث تدور معركة ضارية على وعي الرأي العام العالمي
لا أحد يمكنه أن يُجادل في أن ما تسعى قوى المقاومة، بقيادة حماس، إلى تثبيته في أي اتفاق هدنة، مؤقتة كانت أو دائمة، لا يمثل قضايا فائضة عن الحاجة الوطنية أو قضايا غير وطنية منطلقة من اعتبارات فئوية مجرّدة. فمطالب المقاومة تحظى، نظريًا
"إحم إحم... رز ولحم"—عبارة شعبية بسيطة، متداولة في أعراسنا ومجالسنا
هل تعيش المنطقة حالة هدوء بعد حرب الـ12 يوماً من الضربات العسكرية بين إيران وإسرائيل، أم نحن نعيش الآن ما يمكن تسميته «وهم إيقاف إطلاق النار»؟
شهد العالم تحولات كبيرة في أنماط العمل، لا سيما مع انتشار جائحة كوفيد-19 التي ساهمت في تسريع التحول نحو العمل من المنزل
يُعتبر التجويع وسيلة إجرامية من وسائل الإبادة الجماعية، وقد تم تصنيفه كذلك في القانون الدولي. استخدام التجويع كأداة حرب ضد السكان المدنيين ليس فقط جريمة حرب، بل فإنه يرقى إلى جريمة إبادة جماعية إذا كان الهدف منه هو تدمير جماعة قومية أو عرقية أو دينية أو إثنية