الخميس  06 تشرين الثاني 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

من القليلين جداً الذين رأوا إمكانية لإعادة الحياة لمشروع أوسلو، هو الدبلوماسي
قضية الأساسية التي تتصدر الأوضاع الشرق الأوسطية باتت تتمركز في
تعمل الحكومة الفلسطينية على قدمٍ وساق لإنجاز خطتها التنموية الوطنية الجديدة للأعوام 2024-2029، والتي تأتي استكمالاً لأجندة السياسات الوطنية 2017-2022
مع دخول الأزمة الأوكرانية-الروسية شهرها العشرين، بدأت الإشارات من أطراف التحال
تحتلُّ المحادثات التي تتواسط فيها الولايات المتحدة للتوصّل إلى اتفاق مع السعودية يشمل تطبيع العلاقات مع إسرائيل مساحةً واسعةً من الساحة الإعلامية.
"لا يكفي أن يكون موقفك واقعياً وعقلانياً حتى يكون قابلاً للحياة. ففشل التسوية التي استثمرت بها قيادة منظمة التحرير الفلسطينية
تزايد استعمال وسائل التواصل الاجتماعي في السنوات الأخيرة في ظل التقدم التكنولوجي بين الفئات العمرية المختلفة .
ثلاثون عاماً كانت كفيلة بإعادة تأهيل معظم القيادات والفصائل الفلسطينية، تحول فيها الصراع إلى صراع على الامتيازات بعد أن ضَّل المشروع الوطني طريقه
منذ زمنٍ طويل تحولت قضية فلسطين، إلى ملهاة في أيدي المجتمع الدولي والحكام العرب. وكلما انتفض الفلسطينيون، ودفعوا المزيد من دمائهم وأرواحهم و نبّهوا العالم بأننا هنا، يعود الإنتهازيون والمنافقون للتلاعب
أقدِّم المسودة التالية كمقترح يمكن للرئيس الفلسطيني محمود عباس أن يعتمده كخطاب في جلسة نقاش المناقشة العامة القادمة للجمعية العامة للأم المتحدة في دورتها الثامنة والسبعين. وهو كما يلي: