الخميس  06 تشرين الثاني 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

تناولت في القسم الأول من المقال، الذي نشر الأسبوع الماضي، أبرز الأخطاء التي ارتكبتها القيادة الفلسطينية عند توقيعها لاتفاق أوسلو،
انفجرت في الأيام الأخيرة حملة منظمة ضد رأي عبرت عنه مجموعة في بيان عرف "ببيان المئة"، وبغض النظر عن الاجتهاد ازاء ما تضمنه البيان أو غفل عنه
بينما كنا والأسرة نشاهد أحد الأعمال الدرامية التركية، لا أذكر جيداً ما إذا كان العمل مدبلج أم مترجم إلى اللغة العربية، بادرتني زوجتي بسؤال "وبحكم أننا نقيم في إسطنبول منذ عدة سنوات"
أعطت الحركة الجماهيرية والمشاركة الشعبية الواسعة، التي تميزت بها الانتفاضة الكبرى "١٩٨٧-١٩٩٣"، زخماً ملموساً للعمل النسوي
ننتصر بالوحدة والصمود والكفاح وليس بالأساطير والمرويات| بقلم: غسان طوباسي
يعدّ الشعور بالمكانة العالية ونجاح علاقاتنا المهنية مع من يعملون حولنا، والتمتع بحياة مرفهة من أهم مطالب الإنسان في العصر الحديث
الزّيارات المكوكيّة بين مسؤولين سعوديين ومسؤولين أمريكيّين تشي بأنّ التّطبيع العلنيّ بين السّعوديّة وإسرائيل بات قريبا، في حين أنّ التّعاون العسكريّ
ما من شك أن انشاء السلطة الوطنية بعد أوسلو شكل نقطة تحول فارقة في مسار القضية الوطنية والتبعات المترتبة على دور الحركة الوطنية
الرئيس الراحل محمد أنور السادات، وضع نظرية ثبتت صحتها حين افتتح مسار السلام المصري الإسرائيلي، عبر الراعي الأمريكي
لعّل العنوان يحمل تناقضاً بذاته، كيف يستقيم التخطيط الاستراتيجي والفشل! حيث إن من غايات التخطيط الاستراتيجي النأي بالمؤسسة عن السقوط في براثن الفشل