بعد اندلاع الحرب الأهلية في لبنان في العام 1975 هاجرت العديد من العائلات الفلسطينية من المخيمات التي تعرضت للتدمير مثل مخيم تل الزعتر واستقر بها الحال في ألمانيا، وكذلك الأمر حصل بعد الاجتياح الاسرائيلي للبنان وتدمير مخيم النبطية في الجنوب اللبناني، وارتكاب مجزرتي صبرا وشاتيلا

تعرض مخيم اليرموك لقصف من الطيران الحربي النظامي ببرميل متفجر، تزامنًا مع مغادرة الوفد الرئاسي برئاسة عضو اللجنة التنفيذية الدكتور أحمد المجدلاني، الذي لم يحقق أي نتيجة فعلية على الأرض، رغم سلسلة تصريحاته

تمكنت بعض الأسر المهمّشة التي تعيش في قضاء أريحا في الضفة الغربية من تحويل مخلفات المنازل وروث الحيوانات إلى وقود يمكن استخدامه في الطبخ والتدفئة أو حتى في توليد الكهرباء.

يعود السيد جون كيري إلى المنطقة الشهر القادم ومعه 130 مفاوضاً وخبيراً أمريكياً في إصرار منه على إنجاح جهوده التي تلقى دعماً هادئا ًوثابتاً من الرئيس باراك أوباما في تقدم المفاوضات للوصول إلى اتفاق نهائي بين الفلسطينيين والإسرائيليين في المدة المتبقية حتى نيسان القادم. 

لم يعد مشهداً غريباً أن ترى طفلاً عربياً يتحدث مع عائلته وأصدقائه بالإنجليزية ولا يجيد العربية، ولم يعد مشهداً غريباً أن ترى شباباً يخطئون في إملاء وقواعد اللغة العربية ويستخدمون في حواراتهم اليومية مصطلحات أجنبية للتعبير عن أفكارهم، ولم يعد غريباً كذلك أن يصبح عدم إتقان الإنجليزية

لأن ثقافة النخب الحاكمة في فلسطين لا تؤمن بالنقد الذاتي ولا تعترف بأخطائها، وحيث أن الواقع يقول بأن هذه النخب ارتكبت أخطاء كبيرة بحق الشعب والقضية، وأن الواقع المأساوي الذي نعيشه هو نتاج سياستها- بالإضافة إلى الاحتلال بطبيعة الحال-، فإنها بدلا من الاعتراف بالخطأ

في حلقة جديدة من معاناة الشعب الفلسطيني، يعيش 8000 لاجئ فلسطيني - على الأقل وفقاً للسجلات الرسمية 

يخترق شارع مرصوف سلسلة مزارع  خضراء تدار بتقنية متقدمة، وعلى مقربة ثمة منازل وطرقات وأشجار وارفة الظلال تكون في مجملها أول «كيبوتس» زراعي أقيم في الأراضي 

M. R. M ، هي الأحرف الأولى لمنيب رشيد المصري باللغة الإنجليزية والتي نقشت على الجيب الأيسر لقميصه، عندما سألناه عنها قال ضاحكا: “هي الأحرف الأولى من اسمي واسم والدي واسم عائلتي، نقشتها كي لا يضيع القميص”.