قال نادي الأسير الفلسطيني اليوم الاثنين إن قوات القمع التابعة لإدارة معتقلات الاحتلال الإسرائيلي قد اقتحمت قسم (11) في معتقل "عوفر" صباحاً، وشرعت بعمليات قمع وتفتيش ونقلت نحو (120) أسيراً إلى معتقل "نيتسان الرملة"، دون السماح لهم بأخذ أي شيء من مقتنياتهم.

نقل موقع القناة الرسمية الإسرائيلية الأولى عن مصادر سورية معارضة قولها إن قوات حزب الله رفعت من درجة تأهبها على الحدود السورية "الإسرائيلية".

كتب أوري سافير في موقع المونيتر باللغتين الإنجليزية والعبرية مقالا ترجمته الحدث، جاء فيه إن أحد المسؤولين في منظمة التحرير الفلسطينية أبلغه أن الرئيس عباس سيستقيل خلال عامين، وأنه سيعمل خلال تلك الفترة على تحقيق إجماع دولي على ضرورة إقامة دولة فلسطينية على حدود 1967 مع القدس الشرقية، في مراهنة على أن نتنياهو سينهي فترة حكمه خلال هذين العامين، وبالتالي، لعل الأمر يأتي بشريك سلام أفضل! الكلام المنقول وإن صح، فهو يعبر بالضرورة عن حجم الرؤية والرؤيا المسدودين.

في ظل اهتمامي بموضوع الأرشيف البصري الفلسطيني، استوقفني فيلم "الارشيف المنهوب والمخفي"، الذي يتناول الارشيف الفلسطيني المسلوب والمخزن في الارشيفات الاسرائيلية، الفيلم من اخراج الدكتورة رونا سيلا، أكاديمية اسرائيلية محاضره في جامعة تل ابيب، وهي أيضاً باحثة في نفس المجال.

لم يكن أحد يعلم بأن ذلك الطفل الفلسطيني الذي يعمل في "البيتون" ويتناول طعامه مجبولاً بالعرق والالم على سطح أحد الابنية في ضواحي دمشق سيصبح الزعيم السياسي لقضية العرب المركزية منذ عقود.

قال رئيس قسم العمليات في جيش الاحتلال الجنرال نيتسان ألون في مقابلة إذاعية أن الجبهة الشمالية تشهد تغيرات إستراتيجية بسبب الأوضاع المتغيرة استراتيجيا في سوريا وقرب انتهاء الأزمة السورية وتفرغ إيران وحزب الله وفق ما نشرته صحيفة معاريف اليوم الاثنين.

كشفت الشرطة الإسرائيلية أنها قامت بعدة مداهمات لمدينة رام الله من أجل اعتقال مجموعة نفذت عمليات احتيال ضد إسرائيليين بقيمة 16 مليون شيقل من خلال تنفيذ 250 عملية نصب وفق متا نشره موقع مفزكون الإسرائيلي.

طالب وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي جلعاد اردان أن يتخذ الكابينيت الأمني والسياسي قرارا بوقف دفع مخصصات أسرى حركة حماس التي نحولها هيئة شؤون الأسرى إلى المعتقلين في السجون الإسرائيلية وفق ما نشرته القناة الإسرائيلية السابعة.

بعد إصابة 7 جنود إسرائيليين قرب أريحا بانفجار لغم أرضي، أثيرت من جديد قضية الألغام والمناطق المليئة بالألغام في "إسرائيل".

يواجه قطاع غزة تحديات معقدة في ظل مؤشرات كثيرة لانهيار وشيك إذا ما استمرت حالات الإنهاك المتراكمة للقطاع، خاصة وإن الحصار "الإسرائيلي" والحروب المتكررة قد أنتجت دماراً هائلاً في البنية التحتية وكافة القطاعات والأنشطة الاقتصادية والتي يصعب ترميمها، وعمقت بدورها من الأزمة الاجتماعية - الاقتصادية في القطاع خلال الأعوام المنصرمة، وأصبحت تلقي بظلالها على المستقبل. إضافة إلى بطء عملية المصالحة الوطنية بعد 11 عاماً من الانقسام المدمر للقضية والمجتمع. فلم يعد بالإمكان السكوت على الوضع الكارثي الذي يعيشه