 |
 رغم الأجواء الاحتفالية لزيارة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو لموسكو، إلا أن التنغيص عليها جاء من النقاشات السياسية التي دارت فيها.
|
|
 |
 الحدث - رام الله
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنَّه سيتخذ إجراءات للحيلولة دون تحول سوريا إلى "نقطة انطلاق" لشن هجمات ضد إسرائيل. |
|
 |
 التقى أمس في موسكو رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في إطار احتفالات الدولتين بالذكرى الخامسة والعشرين لاستئناف العلاقات الديبلوماسية بينهما.
|
|
 |
 49 سنة مرت على هزيمة 5 حزيران 1967 (النكسة) وكان من نتيجتها احتلال ما تبقى من الأرض الفلسطينية التي كانت في عهدة الدول العربية ( الأردن ومصر) واحتلال مساحات واسعة من أراضي دولتين عربيتين هما مصر وسوريا.
|
|
 |
 اللعبة السياسية تجري في أكثر من ملعب، سواء على الصعيد الإقليمي أو الصعيد الدولي، فالإسرائيليون لهم لعبتهم الممجوجة المكررة والتي لها عدة أوجه يجمعها شيء واحد، وهو الخداع الذي يجري استخدامه منذ قيام دولتهم... واستشهاداً على ذلك ما أورده ضابط الاستخبارات الأمريكية |
|
 |
 أعرب الرّئيس الرّوسيّ، فلاديمير بوتين، أمس الثّلاثاء، عن دعمه لإتمام المصالحة الإسرائيليّة التّركيّة، التي تجري مفاوضات لإنهائها، عقدت على مدار الأيّام الأخيرة، ليأتي هذا التّصريح أثناء استقباله رئيس الحكومة الإسرائيليّة، بنيامين نتنياهو، في لقاء هو الرّابع الذي يجمعهما منذ بداية عام 2016. وأدلى بوتين بتصريحه هذا، بينما في الخلفيّة تدهور في العلاقات الرّوسيّة التّركيّة، بعد أن أسقطت تركيا مقاتلة روسية، ما أدّى لأزمة دبلوماسيّة بين البلدين. |
|
 |
 الحدث - رام الله
وقعت موسكو وتل أبيب، الثلاثاء 7 يونيو/حزيران، حزمة من الاتفاقيات المشتركة، تتعلق بالتعاون في مجال الطاقة، والضمان الاجتماعي، وإدارة الجمارك، والتبادل التجاري، والزراعة. |
|
 |
 انتهى اجتماع باريس - كما كان متوقعًا - إلى نتائج سيئة وأسوأ مما كانت تعتقد القيادة الفلسطينية، لدرجة دفعت معظم القيادات الفلسطينية إلى انتقاد هذه النتائج |
|
 |
 وصل رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، أمس الإثنين، إلى العاصمة الرّوسيّة، موسكو، في زيارة هي الرّابعة خلال العام الجاري، ليلتقي اليوم بالرّئيس الرّوسيّ، فلاديمير بوتين. |
|
 |
 أثار البيان الختامي الباهت الذي صدر عن لقاء وزراء الخارجية التمهيدي لمؤتمر السلام في باريس نوعاً من الرضى من جانب إسرائيل، فقد كانت هناك توقعات في تل أبيب بعد نجاح فرنسا في عقد المؤتمر، أن يكون البيان الختامي أكثر حدةً ووضوحاً، وأقل عمومية مما صدر.
|
|