وأوضح في بيان صحفي، مساء اليوم الاثنين، أن أزمة التمثيل نشأت بعد استجابة الأمانة العامة للاتحاد العام للمعلمين بوضع الاستقالة لدى مفوضية المنظمات الشعبية في منظمة التحرير، الأمر الذي يستدعي من المعلمين التوجه إلى إجراء انتخابات واختيار ممثليهم، إذ لا يمكن للحكومة أن تتعامل مع جمهور المعلمين الكبير والذي يبلغ نحو34 الف معلم في 2200 مدرسة دون ممثلين شرعيين.
وأكد الناطق باسم الحكومة أن ما يحدث هو أزمة عميقة تهدد مستقبل 700 ألف طالب وطالبة حرموا حتى اليوم من حوالي مليوني حصة دراسية.