الحدث- ناديا القطب
بعد أربع سنوات من إغلاق المياه البحرية في دولة الاحتلال الإسرائيلية أمام مزيد من التنقيب عن النفط والغاز الطبيعي، قررت وزارة البنية التحتية وزارة الطاقة والمياه إعادة فتح المنطقة لمزيد من الاستكشاف والتنقيب.
وأشارت دراسة جديدة قدمت للوزارة من قبل شركة استشارية فرنسية مؤخرا، أنه بعد حقل تمار وحقل ليفيثان واحتياطات الغاز الأخرى المعروفة، فإنه من المحتمل وجود 2.2 تريليون متر مكعب (2200 مليار متر مكعب) من الغاز الطبيعي في المياه الاقليمية الإسرائيلية في البحر الأبيض المتوسط.
وقال وزير الطاقة الاسرائيلي يوفال شتاينتس، في مؤتمر هرتزليا أمس ستبدأ فرص الاستكشاف الجديدة بين سبتمبر ونوفمبر من هذا العام.
وعلى ما يبدو، فإن الخطة تنص على إصدار تراخيص التنقيب وتراخيص الحفر الجديدة من خلال نوع من عملية تقديم العطاءات التنافسية.