7 نصائح ذهبية تمنع الدوالي وتحافظ على المعدل الطبيعي لضغط الدم

إذا حدث هذا كل يوم، فكن على يقين أنك تحتاج إلى مساعدة، حيث إن تلك العلامات تشير إلى أنك تعاني اضطراب في الدورة الدموية، الأمر الذي قد يؤدي إلى مشاكل الكلى، مشاكل الدوالي، وأمراض أخرى.

لذلك أعددنا لك مجموعة متنوعة من الأطعمة التي يمكنك أن تضيفها إلى النظام الغذائي اليومي، وبعض العادات اليومية التي يمكنك القيام بها من أجل تحسين الدورة الدموية.

امتلاك حيوان أليف

إن إمتلاك حيوان أليف، وخاصة كلب، يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب، حيث عندما تمتلك حيوانا أليفا، خاصة الكلب، فأنت تزيد فرصة الأخيرة في السير في الخارج والركض، حيث إن تمارين القلب والأوعية الدموية - مثل المشي - تحسن وظيفة القلب والأوعية الدموية.

تناول الأطعمة الحارة

إن تناول الفلفل الأحمر والأطعمة الحارة، يقوم بتوسيع الأوعية الدموية وزيادة تدفق الدم، كما أنها تساعد نظام القلب والأوعية الدموية على العمل بشكل أفضل، والحفاظ على ضغط الدم الطبيعي.

ارتداء ملابس فضفاضة

يقترح الأطباء عدم ارتداء ملابس ضيقة لفترات طويلة من الزمن، حيث إن السراويل الضيقة أو الجينز النحيل يقوم بعرقلة الدورة الدموية، ويمكن أن يسهل تطوير الدوالي، وعلى النقيض فإن الملابس الفضفاضة قليلاً تسمح للدم بالتدفق السلس والسريع في جميع أنحاء الجسم.

تناول أطعمة غنية بحمض الفوليك

يشارك حمض الفوليك في إنشاء خلايا الدم الحمراء، والوقاية من فقر الدم، فعدم وجود ما يكفي من حمض الفوليك سيؤثر على تخثر الدم.

مصادر حمض الفوليك:

الخضر الورقية الداكنة (السبانخ، اللفت، الخس).

البروكلي.

ثمار الحمضيات (البرتقال، الجريب فروت)، البابايا، الموز، الفراولة.

الفول والبازلاء والعدس.

البذور والمكسرات (بذور عباد الشمس، اللوز، والجوز).

القرنبيط، البنجر، الذرة، والجزر.

ارفع قدميك

إن وضع قدميك فوق مستوى قلبك يحسّن الدورة الدموية في آن واحد؛ لأنه يأخذ الضغط قبالة الأوردة والساقين، كما أنه يساعدك على الاسترخاء، كم أنه يقلل الضغط على الأوعية الدموية والأوردة.

نصيحة: حرّك أصابع قدميك، وقم بتدوير أقدامك المرتفعة،  لمدة 20 دقيقة، وكرر العملية  مراراً وتكراراً خلال النهار، وسوف تشعر بتحسن كبير في الدورة الدموية.

احصل على بعض التدليك

إن  الحصول على تدليك جيد يزيد من نشاط الدورة الدموية؛ لأنه يحفز تدفق الدم في الأنسجة الرخوة، وقد أظهرت العديد من الدراسات أن التدليك يؤثر إيجابياً على وظيفة الأوعية الدموية الطرفية، وينبغي أن يهدف التدليك الحركات اللطيفة نحو القلب لتعزيز الغدد الليمفاوية وتدفق الدم الوريدي.