الحدث المحلي
أرسل المجلس المركزي الأرثوذكسي رسالة إلى المجلس المركزي أشار فيها إلى خطورة ما يهدد القدس من مخاطر جراء هجمة تسريب الأراضي المسيحية الأرثوذكسية من قبل ما اسمه المركزي بـ "الزمرة اليونانية المتسلطة على رأس الكنيسة العربية، وعلى رأسها المدعو "ثيوفوليس الثالث".
وأكد المركزي في رسالته التي وصلت "الحدث" نسخة عنها: أن القضية بالنسبة له، ليست قضية دينية أو طائفية، ولكنها وطنية فلسطينية بامتياز، ولذا من منطلق المسؤولية الوطنية المشتركة تأتي هذه الرسالة بمناسبة انعقاد المجلس المركزي الوطني.
وأرفق المجلس الأرثوذكسي مع رسالته، الوثائق والمستندات الثبوتية التي تؤكد تورط البطريركية في هذه القضية.
وجاءت الرسالة والوثائق حسب المستندات التالية: