الحدث: قبلَ أسبوع تقريبًا وجّهت لي مؤسّسة ما دعوة لِحضور جَلسة نِقاش بعنوان: "الدبلوماسيّة الفلسطينيّة وخيارات منظّمة التّحرير لمواجهة صفقة القرن"، وذلكَ ضمن مشروع حِوار على السّطح، الذي يسعى –حسبَ الجهة المُنظّمة- لتكوين قيادَة شبابيّة سياسيّة فاعِلة، مشارِكة في صنع القرار السّياسي، وزيادَة الوعي الجَماهيري. دخلتُ قاعَة اللّقاء.