الخميس  06 تشرين الثاني 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

الحدث: أَسهل الحلول في الحياة، تلك الَّتي يمكن أَن نطلق عليها الحلول الجاهزة، أَن تحيل كلَّ ما لا تستطيع تفسيره إلى مرجعيَّة غيبيَّة بوسعها استيعاب الكون وما فيه، وأَصعب تلك الحلول، اللُّجوء إلى التَّفكير، من أَجل تفسير ظواهر قد تبدو للوهلة الأُولى مبهمة، عصيَّة على التَّفسير.
الحدث: رشفة من فنجان قهوة، كانت كفيلة منذ دقائقَ أن أعيد إليّ مزاجًا قلّما بدأت به نهاري. مزاجَ الرغبة في التفكير، والتأمّل، والهدوء، وربّما ترجمة كلّ ذلك بالكتابة، كما أفعل الآن...
ربما تعتبر حالة الاعتداء على أي من الكوادر الطبية، هي الأصعب على نفوس الطاقم الطبي كله من الكوادر الطبية، وتثير الكثير من الألم في النفوس وتترك انطباعا سيئا أن كل شخص منهم قد يتعرض لهذا الموقف والاعتداء اللفظي والجسدي والمعنوي، في الوقت الذي يعاني الجراحون والكوادر الطبية من حالة ضغط دائمة، بسبب الاستنزاف الكبير للطاقة والموارد، ناهيك عن استهداف جنود الاحتلال لأفراد الطواقم الطبية ووسائل النقل الطبي والمراكز الطبية والمشافي الميدانية.
قبل كل شيء نرغب في أن نسجل أن أحمد سعدات في رأينا المتواضع مناضل شجاع صلب، عنيد ومقدام، لا يهاب ولا يخاف، ولا يخضع للتهديد أو الابتزاز، كما أنه ليس قابلاً للإغراء أو المساومة.
تكاد لا تخلو أحاديثنا أو ما يتفرع عنها من شجونٍ من إتيان على موضوع الحرية، تلك الغاية المراوغة التي لم نعرف أو نعرَّف، لا سيَّما نحن الفلسطينيون، فلم نجد حتى الآن سبيلاً لنصل بوطننا السليب إلى ميناء الحرية، ناهيك عمَّا يساورنا من أضرب اللاحرية، إذا جاز التعبير، أكانت مما نفرضه على أنفسنا طوعاً أم يُفرض علينا كرهاً.
الأيقونة: بين التعميم والتعتيم / بقلم: محمد أبو ظاهر
الحدث: إن إلقاء الضوء على الظواهر التي تحيط مجتمعنا سواء كانت إيجابية أو سلبية، هو واجب كل من تلفت انتباهه ظاهرة معينة، فالمجتمع يتقدم أو يتأخر وفق عيون وتوجهات وقناعات وآمال وطموح أو يأس واحباط أفراده، لسنا بحاجة الى التعمق بالتفكير حين نصل الى نتيجة ان الظواهر الاجتماعية ترتبط بعضها ببعض
الحدث: ما هو القلَق ؟.. وكيف ينشأُ مُسَلْسلُ القلَقِ، وكيف يَسْتَبِدُ بالشَّخصيَّةِ القَلِقَةِ ؟.. وما هي إجراءَاتُ وقف مسلسل القلق، والتحرر من عبوديَّة العواطف المتطرِّفة ؟.
الحدث: يبدو أن ماراثون السباق لم يعد باتجاه واحد فقط وهو ما اصطلح على تسميته بالمصالحة الفلسطينية بل بات الأمر يبتعد تدريجيا عن هذا الهدف باتجاه هدف آخر لم يكن في الحسبان أصلا وهو الصلح بين حماس وإسرائيل فالمفاوضات بين الطرفين سواء كانت مباشرة أم بواسطة فقد باتت هي الأكثر سخونة
الحدث: تمول السعودية التي تشهد اليوم ثورة سياسية تأخذها باتجاه جيل الشباب الذي يتقن الإنجليزية ولا يحتاج الى مترجم بينه وبين ترامب، عمليات "هولوكوست" واسعة للأضاحي البشرية في انحاء مختلفة من المنطقة في سياق حربها على الكفار والمارقين والشيعة والبعثيين